ساعتين وداع - ربما جريمتنا الاولي اننا تعلقنا أحمد مهني أدب عربي•روايات رومانسية موعد مع فيلسوف•مذكرات الثانية عشر ليلا•سوف احكى عنك•مزاج القاهرة

حب في شرم الشيخ•سوناتا الرحيل و الحب•سأكتفى بك•كنت حبي•حب ديسمبر 2•لتطمئن•لك موطني•اشهد يا ليل•ليتك لي•نيجما•مرسال الحب•كيفك انت ؟

ساعتين وداع - ربما جريمتنا الاولي اننا تعلقنا

متاح

ماذا لو منحتك الحياة معجزة امتلاك فرص لانهائية لإنقاذ علاقتك بمن تحب؟ في هذة الرواية المؤثرة والملهمة يسافر شاب مصري لمدينة جدة بالسعودية ليلتقي بحبيبته التي جمعه بها ارتباط سابق، حيث تجبرهما الظروف على البقاء معًا لمدة ساعتين كاملتين. غير أن تدابير القدر تمنحهما فرصة لقول كل ما لم يقل سابقًا، ولاختبار كل المشاعر الكامنة مرة أخرى وكأنها المرة الأولى. وبعدما يتورط كلاهما في جريمة تقع داخل مركز التسوق حيث يجمعهما اللقاء، يصبح إنقاذ حبهما رهنًا بإنقاذ نفسيهما وتاريخهما وسمعتهما، ورهنًا بفرص الحياة نفسها. ترى هل يقبل القلب الكسير محاولات النجاة الأخيرة؟ وهل تخفي لنا الحياة ممرًّا آمنا للهرب؟ رواية تترك أثرًا، وتسرد تفاصيل العلاقات الإنسانية، وتفتش في التاريخ، وتجدد الأمل والونس!

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف