تسافر بنا الذّكريات نحو مقصلة النّسيان، حيث لا اشتهاء لعودة، ولا مصافحة لندبة، ولا سلام مع أوغاد أورثونا حماقة عاطفية ذات انعطاف حُبّ .هذا ما يدع الكتاب يظهر متناقضا، متمردا، ثمّ منشقا عن شرنقة الماضي طائرا في ملكوت النّسيان حيث لا فضاء يتسع لذكرة طائشة في صدر الحنين .مقتطف من الكتاب أول الفراق صراعٌ، وتناقضٌ في المشاعر أوسطه انتظارٌ منهكٌ عن الحراك\ آخره نسيانٌ منهك عن التقاطهم حتّى كذكرى عديمة المفعول..
تسافر بنا الذّكريات نحو مقصلة النّسيان، حيث لا اشتهاء لعودة، ولا مصافحة لندبة، ولا سلام مع أوغاد أورثونا حماقة عاطفية ذات انعطاف حُبّ .هذا ما يدع الكتاب يظهر متناقضا، متمردا، ثمّ منشقا عن شرنقة الماضي طائرا في ملكوت النّسيان حيث لا فضاء يتسع لذكرة طائشة في صدر الحنين .مقتطف من الكتاب أول الفراق صراعٌ، وتناقضٌ في المشاعر أوسطه انتظارٌ منهكٌ عن الحراك\ آخره نسيانٌ منهك عن التقاطهم حتّى كذكرى عديمة المفعول..