رفيقي سيوران•خارجا من العبودية•مذكرات مجدي يعقوب : جراح خارج السرب•نظام الملك•خلف خطوط الذاكرة•شراع علي النيل - سيرة ذاتية - زمن الوداع•شراع علي النيل - سيرة ذاتية - زمن الهزيمة•شراع علي النيل - سيرة ذاتية - زمن الغربة•شراع علي النيل - سيرة ذاتية - زمن البراءة•من رواد حضارتنا - علماء أضاءوا الطريق للعالم•طه حسين سيرة ومسيرة•أعلام مصرية
كان هتلر - بلا شك - أكثر من ذلك المجنون الذى تصوره الصحف الشعبية! لقد كان حتى الخامسة والعشرين م عمرة خاملا.. لا يتمتع بأى إحساس بالنجاح أو الطموح.. راضيا بالعيش وسط القاذورات والأوحال، ولم يكن يعمل إلا عندما يكون مضطرا إلى ذلك، وأن عمل فيون ذلك بشكل عفوى متقطع .. حيث كان يقضى معظم وقتة فى أحلام رومانسية عن أن يصير فناناً عظيما. وبرغم كل ذلك.. فإن هذا الإمعة، عديم الأهمية والكفاءة في الظاهر، استطاع ، وفي غضون بضع سنوات، أن يشق طريقة إلى أعلى المناصب السياسية.. ويزيح من طريقة زعماء القوى السياسية الكبرى المخضرمين. وهذا الكتاب.. اعتمد على التحليل النفسى ونظريات الطب العقلى والأمراض النفسية، فى افتحام شخصية أدولف هتلر..والوقوف على الأسباب الخفية الحقيقية التى اعتملت فى داخلة وبدت واضحة فى سلوكه، وتصرفاته، وقراراته، وشكلت الجانب المستتر من شخصية هذا الرجل الذى حير العالم، ووضع إلى جانب اسمه الآلاف من علامات الاستفهام.
كان هتلر - بلا شك - أكثر من ذلك المجنون الذى تصوره الصحف الشعبية! لقد كان حتى الخامسة والعشرين م عمرة خاملا.. لا يتمتع بأى إحساس بالنجاح أو الطموح.. راضيا بالعيش وسط القاذورات والأوحال، ولم يكن يعمل إلا عندما يكون مضطرا إلى ذلك، وأن عمل فيون ذلك بشكل عفوى متقطع .. حيث كان يقضى معظم وقتة فى أحلام رومانسية عن أن يصير فناناً عظيما. وبرغم كل ذلك.. فإن هذا الإمعة، عديم الأهمية والكفاءة في الظاهر، استطاع ، وفي غضون بضع سنوات، أن يشق طريقة إلى أعلى المناصب السياسية.. ويزيح من طريقة زعماء القوى السياسية الكبرى المخضرمين. وهذا الكتاب.. اعتمد على التحليل النفسى ونظريات الطب العقلى والأمراض النفسية، فى افتحام شخصية أدولف هتلر..والوقوف على الأسباب الخفية الحقيقية التى اعتملت فى داخلة وبدت واضحة فى سلوكه، وتصرفاته، وقراراته، وشكلت الجانب المستتر من شخصية هذا الرجل الذى حير العالم، ووضع إلى جانب اسمه الآلاف من علامات الاستفهام.