يسعى هذا الكتاب إلى تقديم فكر الفيلسوف الفرنسي جاك دريدا الذي اشتهر بانتمائه إلى ما يسمى فكر الاختلاف، وبإعماله طريقةً في قراءة نصوص الفلسفة الغربية، بل وكل النصوص على تنوعها، سُميت باسم التفكيك، والتي نُسِب إليها فكر دريدا فنُعِتَ باسم التفكيكية. ولهذا يستهدف هذا الكتاب جمهورًا واسعًا من القراء الذين يريدون التعرف على فكر جيل الاختلاف بوجه عام، وطريقة التفكيك التي تميز بها دريدا بخاصة. ويأخذ هذا الكتاب بيد القارئ العربي، بلين ومن غير عنف إعمال الاصطلاحات الفلسفية المستغلِقة، إلى ملاقاة فكر أحد أكبر فلاسفة ومفكري عصرنا هذا
يسعى هذا الكتاب إلى تقديم فكر الفيلسوف الفرنسي جاك دريدا الذي اشتهر بانتمائه إلى ما يسمى فكر الاختلاف، وبإعماله طريقةً في قراءة نصوص الفلسفة الغربية، بل وكل النصوص على تنوعها، سُميت باسم التفكيك، والتي نُسِب إليها فكر دريدا فنُعِتَ باسم التفكيكية. ولهذا يستهدف هذا الكتاب جمهورًا واسعًا من القراء الذين يريدون التعرف على فكر جيل الاختلاف بوجه عام، وطريقة التفكيك التي تميز بها دريدا بخاصة. ويأخذ هذا الكتاب بيد القارئ العربي، بلين ومن غير عنف إعمال الاصطلاحات الفلسفية المستغلِقة، إلى ملاقاة فكر أحد أكبر فلاسفة ومفكري عصرنا هذا