قالت الروائية بسمة ناجي، إن «وادج.. والكهنة المرتلين» رواية فانتازيا تاريخية تعتمد على الغموض والأساطير الفرعونية، وتتحدث بشكل أساسي عن الوادج المرسوم على غلاف الرواية، وهي كلمة مصرية قديمة تعني البندول في الأساس، وكان قدماء المصريون أول من استخدوا طاقته، أما الكهنة المرتلين فهم الحاملون لأسرار السحر الفرعوني.أحداث الرواية عبر عصور مختلفة يربط بينهم البندول، فهي تمتد منذ عصر المصريون القدماء، ثم الدولة الحديثة، وانتقالا إلى عصر الدولة المتأخرة، ثم عصر الدولة الطولونية، وحتى عام 1907، وقت الكشف عن خبيئة الكرنك.
قالت الروائية بسمة ناجي، إن «وادج.. والكهنة المرتلين» رواية فانتازيا تاريخية تعتمد على الغموض والأساطير الفرعونية، وتتحدث بشكل أساسي عن الوادج المرسوم على غلاف الرواية، وهي كلمة مصرية قديمة تعني البندول في الأساس، وكان قدماء المصريون أول من استخدوا طاقته، أما الكهنة المرتلين فهم الحاملون لأسرار السحر الفرعوني.أحداث الرواية عبر عصور مختلفة يربط بينهم البندول، فهي تمتد منذ عصر المصريون القدماء، ثم الدولة الحديثة، وانتقالا إلى عصر الدولة المتأخرة، ثم عصر الدولة الطولونية، وحتى عام 1907، وقت الكشف عن خبيئة الكرنك.