<p><span style="font-size:11pt"><span style="font-family:"Calibri",sans-serif"><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size:11.5pt"><span style="font-family:"Segoe UI",sans-serif"><span style="color:black">هناك حاجة إلى التربية المعتمدة على الاحترام التي تهدف إلى تعليم حل المشكلات والمهارات الأخرى المهمة في الحياة</span></span></span></span></span></p>
<p><span style="font-size:11pt"><span style="font-family:"Calibri",sans-serif"><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size:11.5pt"><span style="font-family:"Segoe UI",sans-serif"><span style="color:black">قامت " ديانا بومريند " بعمل بحث مطول عن طريقة تربية الأطفال امتد إلى عدة عقود ويدعم عملها أيضا النموذج التربوي للتهذيب الإيجابي الذي يركز على التطبيق العملي للأساليب نفسها التي عرفتها بومريند وغيرها بالمؤثرة في تنمية الطفل والمراهق ودرست بومريند بطريقة منهجية كيفية تأثير التربية في التوافق النفسي والنجاح الدراسي والصالح العام للأطفال والمراهقين ووجدت بومريند أن المراهقين الذين كان آباؤهم ديمقراطيين حازمين كان أداؤهم أفضل في الحياة الدراسية وكانوا مستقرين نفسيا واجتماعيا ونسبة لجوئهم إلى الكحول والمخدرات أقل بصورة ملحوظة عن المراهقين الذين يعيشون في بيئات أسرية متساهلة أو مستبدة !</span></span></span></span></span></p>
<p><span style="font-size:11pt"><span style="font-family:"Calibri",sans-serif"><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size:11.5pt"><span style="font-family:"Segoe UI",sans-serif"><span style="color:black">ولخصت بومريند بحثها الشخصي قائلة إن المراهقين الذين ينتمون إلى أسر حازمة وديمقراطية قد أظهروا أقصى درجات الكفاة الاجتماعية والنضج والتفاؤل كما حصلوا على أعلى الدرجات في اختبارات التحصيل الشفوية والرياضيات </span></span></span></span></span></p>
<p><span style="font-size:11pt"><span style="font-family:"Calibri",sans-serif"><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size:11.5pt"><span style="font-family:"Segoe UI",sans-serif"><span style="color:black">ومعظم نماذج التربية التي تمارس في المنازل والمدرسة اليوم مبنية على العقاب والثواب أما التهذيب الإيجابي فمبني على النموذج الأدلري القائم على التخلص من جميع أشكال العقاب والثواب لمصلحة التشجيع الذي يعالج الاحتياجات الأساسية عند الأطفال إلى الانتماء والشعور بالأهمية ومهمتنا هي مساعدة الأطفال على إيجاد الانتماء والشعور بالأهمية بطرق مفيدة اجتماعيا ومن ثم نبدأ بفهم المعتقدات الخطأ عن كيفية تحقيق الانتماء والشعور بالأهمية ومعالجتها ثم نعلم مهارات تحقيق الانتماء والأهمية بطرق مفيدة اجتماعيا</span></span></span></span></span></p>
<p><span style="font-size:11pt"><span style="font-family:"Calibri",sans-serif"><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size:11.5pt"><span style="font-family:"Segoe UI",sans-serif"><span style="color:black">في هذا الكتاب نقدم 49 وسيلة فعالة لايقاف صراعات القوةو بناء التواصل و تنشئة الأطفال الواثقين الاكفاء</span></span></span></span></span></p>
<p><span style="font-size:11pt"><span style="font-family:"Calibri",sans-serif"><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size:11.5pt"><span style="font-family:"Segoe UI",sans-serif"><span style="color:black">هناك حاجة إلى التربية المعتمدة على الاحترام التي تهدف إلى تعليم حل المشكلات والمهارات الأخرى المهمة في الحياة</span></span></span></span></span></p> <p><span style="font-size:11pt"><span style="font-family:"Calibri",sans-serif"><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size:11.5pt"><span style="font-family:"Segoe UI",sans-serif"><span style="color:black">قامت " ديانا بومريند " بعمل بحث مطول عن طريقة تربية الأطفال امتد إلى عدة عقود ويدعم عملها أيضا النموذج التربوي للتهذيب الإيجابي الذي يركز على التطبيق العملي للأساليب نفسها التي عرفتها بومريند وغيرها بالمؤثرة في تنمية الطفل والمراهق ودرست بومريند بطريقة منهجية كيفية تأثير التربية في التوافق النفسي والنجاح الدراسي والصالح العام للأطفال والمراهقين ووجدت بومريند أن المراهقين الذين كان آباؤهم ديمقراطيين حازمين كان أداؤهم أفضل في الحياة الدراسية وكانوا مستقرين نفسيا واجتماعيا ونسبة لجوئهم إلى الكحول والمخدرات أقل بصورة ملحوظة عن المراهقين الذين يعيشون في بيئات أسرية متساهلة أو مستبدة !</span></span></span></span></span></p> <p><span style="font-size:11pt"><span style="font-family:"Calibri",sans-serif"><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size:11.5pt"><span style="font-family:"Segoe UI",sans-serif"><span style="color:black">ولخصت بومريند بحثها الشخصي قائلة إن المراهقين الذين ينتمون إلى أسر حازمة وديمقراطية قد أظهروا أقصى درجات الكفاة الاجتماعية والنضج والتفاؤل كما حصلوا على أعلى الدرجات في اختبارات التحصيل الشفوية والرياضيات </span></span></span></span></span></p> <p><span style="font-size:11pt"><span style="font-family:"Calibri",sans-serif"><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size:11.5pt"><span style="font-family:"Segoe UI",sans-serif"><span style="color:black">ومعظم نماذج التربية التي تمارس في المنازل والمدرسة اليوم مبنية على العقاب والثواب أما التهذيب الإيجابي فمبني على النموذج الأدلري القائم على التخلص من جميع أشكال العقاب والثواب لمصلحة التشجيع الذي يعالج الاحتياجات الأساسية عند الأطفال إلى الانتماء والشعور بالأهمية ومهمتنا هي مساعدة الأطفال على إيجاد الانتماء والشعور بالأهمية بطرق مفيدة اجتماعيا ومن ثم نبدأ بفهم المعتقدات الخطأ عن كيفية تحقيق الانتماء والشعور بالأهمية ومعالجتها ثم نعلم مهارات تحقيق الانتماء والأهمية بطرق مفيدة اجتماعيا</span></span></span></span></span></p> <p><span style="font-size:11pt"><span style="font-family:"Calibri",sans-serif"><span dir="RTL" lang="AR-SA" style="font-size:11.5pt"><span style="font-family:"Segoe UI",sans-serif"><span style="color:black">في هذا الكتاب نقدم 49 وسيلة فعالة لايقاف صراعات القوةو بناء التواصل و تنشئة الأطفال الواثقين الاكفاء</span></span></span></span></span></p>