لقد أصبح الغضب ظاهرة العصر.. وخاصة بعد ارتباطه فى آواخر القرن العشرين، بالعنف، والاعتداء أو التشاجر، وأحياًنا يظهر مرتبطا بالاتجاه نحو التعذيب، وتعكير الجو، والتشهير، والإساءة إلى الضمير، وأحداث الفتن. ومرات أخرى يرتبط بإشعال الحرائق، وتحقيق الخسائر. وللغضب دوره داخل الأسرة، فالغضب يحاسب دائما على أنه سبب من أسباب انهيار الأسرة، وتحطيمها، وجرها إلى الطلاق، أو تحطيم العلاقة بين الآباء والأمهات من جانب، والأبناء والآباء من جانب آخر.
تعليقات مضافه من الاشخاص
اشترك في قائمة الاصدارات لمعرفة احدث الكتب والعروض
تاكيد الدفع بالبطاقة الائتمانية
برجاء الضغط علي موافق ليقوم الموقع بتحويلك لبوابة الدفع الالكتروني
لقد أصبح الغضب ظاهرة العصر.. وخاصة بعد ارتباطه فى آواخر القرن العشرين، بالعنف، والاعتداء أو التشاجر، وأحياًنا يظهر مرتبطا بالاتجاه نحو التعذيب، وتعكير الجو، والتشهير، والإساءة إلى الضمير، وأحداث الفتن. ومرات أخرى يرتبط بإشعال الحرائق، وتحقيق الخسائر. وللغضب دوره داخل الأسرة، فالغضب يحاسب دائما على أنه سبب من أسباب انهيار الأسرة، وتحطيمها، وجرها إلى الطلاق، أو تحطيم العلاقة بين الآباء والأمهات من جانب، والأبناء والآباء من جانب آخر.