رواية “مارتن إيدن” تعبر عن تكوين الكاتب وإصراره على تقديم إبداع ذي قيمة، بعد أن أدرك أن الكتابة تعد كضرورة مطلقة، وقد أدرك أنه لا يجيد غيرها على حد تعبير صمويل بيكيت. هي قصة نشرت عام 1909 بقلم الكاتب الأمريكي جاك لندن عن شاب بروليتاري عصامي يكافح ليصبح كاتبا. الموضوع الرئيسي للرواية يتمحور حول تطوير حواس إيدن الفنية وتضع الرواية ضمن أدب قصة الفنان والتي تورد تشكل وتطور الفنان. يختلف إيدن عن لندن في أن إيدن يرفض الاشتراكية، ويهاجمها بأنها أخلاق عبودية، ويعتمد على الفردية النيتشوية. وكتب لندن في مذكرة إلى أبتون سنكلير، أحد دوافعي في هذا الكتاب، كان الهجوم على الفردية (في شخص البطل). لا بد أنني فشلت، فلم يكتشف أحد المقيمين هذا.
رواية “مارتن إيدن” تعبر عن تكوين الكاتب وإصراره على تقديم إبداع ذي قيمة، بعد أن أدرك أن الكتابة تعد كضرورة مطلقة، وقد أدرك أنه لا يجيد غيرها على حد تعبير صمويل بيكيت. هي قصة نشرت عام 1909 بقلم الكاتب الأمريكي جاك لندن عن شاب بروليتاري عصامي يكافح ليصبح كاتبا. الموضوع الرئيسي للرواية يتمحور حول تطوير حواس إيدن الفنية وتضع الرواية ضمن أدب قصة الفنان والتي تورد تشكل وتطور الفنان. يختلف إيدن عن لندن في أن إيدن يرفض الاشتراكية، ويهاجمها بأنها أخلاق عبودية، ويعتمد على الفردية النيتشوية. وكتب لندن في مذكرة إلى أبتون سنكلير، أحد دوافعي في هذا الكتاب، كان الهجوم على الفردية (في شخص البطل). لا بد أنني فشلت، فلم يكتشف أحد المقيمين هذا.