جذور المأزق الاوصولى محمد ابو القاسم حاج حمد منهجية القران المعرفية•العالمية الاسلامية الثانية - جدلية الغيب و الانسان و الطبيعة•الحاكميه•القران و المتغيرات الاجتماعية و التاريخية•تشريعات العائلة فى الاسلام•حرية الانسان في الاسلام
يؤكّد المؤلّف أن الحركات الإسلامية المتطرّفة لم تكن لتشكّل ظاهرة بالحجم الذي اكتسبته في العقود الأخيرة لولا التوظيف الأميركي لها.وفي عرضه لأطوار هذا التوظيف، يوضح أبعاد Andquot;الفخّAndquot; الذي نصبه النظام الأميركي للاتحاد السوفياتي في أفغانستان؛ ولماذا اختارت الولايات المتّحدة في ما بعد ستار Andquot;مكافحة الإرهابAndquot; واستخدمته Andquot;مِصْيَدةAndquot; للإيقاع ببعض الأنظمة وإحكام الهيمنة على مصادر الثروة النفطية.وفي هذا السياق يتطرّق إلى طبيعة المخطّط الأميركي للسيطرة على العالم في ضوء الإشكاليات التي تكتنف ظاهرة العولمة.
يؤكّد المؤلّف أن الحركات الإسلامية المتطرّفة لم تكن لتشكّل ظاهرة بالحجم الذي اكتسبته في العقود الأخيرة لولا التوظيف الأميركي لها.وفي عرضه لأطوار هذا التوظيف، يوضح أبعاد Andquot;الفخّAndquot; الذي نصبه النظام الأميركي للاتحاد السوفياتي في أفغانستان؛ ولماذا اختارت الولايات المتّحدة في ما بعد ستار Andquot;مكافحة الإرهابAndquot; واستخدمته Andquot;مِصْيَدةAndquot; للإيقاع ببعض الأنظمة وإحكام الهيمنة على مصادر الثروة النفطية.وفي هذا السياق يتطرّق إلى طبيعة المخطّط الأميركي للسيطرة على العالم في ضوء الإشكاليات التي تكتنف ظاهرة العولمة.