المهتدون إلى الحق 2 الحسيني معدي الرسول صلى الله عليه وسلم في عيون غريبة منصفة ردود على حملات تشويه•المهتدون إلى الحق 3•المهتدون إلى الحق 4•حروب الغرب المقدسة على الإسلام وثائق المؤامرة والإدانة•علماء وحكماء من الغرب أنصفوا الإسلام•مهتدون إلى الحق 1•الإنجيل قادني إلى الإسلام ربحت محمدا ولم اخسر المسيح•القبالة وشفرة التوراة والعهد القديم•النصيحة الإيمانية في كشف فضائح البابية والبهائية•لينين - الرجل الذي اختطف نصف الكرة الأرضية وأعاد رسم خريطتها•يوليوس قيصر ... حياة أسطورية ونهاية مأساوية•التلمود أسرار : حقائق فضح المخططات اليهودية للسيطرة على العالم

المهتدون إلى الحق 2

غير متاح

الكمية

إن الاتصال المباشر بالإسلام في مصادرة الأصلية ينتهى بمن يتصل به إلى الاقتناع الكامل بحقيقته، وأنه دين الله الصادق الذى يمنح القلب هدوءه واستقراره على العقيدة الصحيحة ويقنع العقل بأقوى البراهين وأصدقها. ولا يسع من ينتهى به الاقتناع إلى هذا المنتهى إلا أن يقبل عليه راضيا واثقا مسلماً وجهه إلى الله مستمسكا بالعروة الوسقى التى لا انفصام لها، وهكذا الحق إذا خالطت بشاشته القلوب. وفى هذا الكتاب من خلال عرضه الشيق، نقرأ فيه قصصا واقعية لبعض هؤلاء الذين عرفوا الإسلام من مناهله وانتهت بهم المعرفة غلى الدخلو في الدين الإسلامي فانتهوا بحق إلى خير الدنيا وسعادة الآخرة. واطلاع المسلمين على هذا الكتاب يزيدهم ارتباطا بدينهم، ولم نر من المسلمين من ترك الإسلام إلى غيره.. دون مؤثرات مصطنعة يغلفها الاغراء الرخيص الذى لا يغنى في ميزان الحق فتيلا.. وسرعان ما يلتفت هؤلاء إلى ما وقعوا فيه، وما نصب لهم من شراك فيعودون أحرص على الإسلام وأشد التصاقا بيه. ولعل فى اطلاع غير المسليمن على هذا الكتاب ما ينبههم إلى ما ينبغى ان يكون عليه الإنسان من صدق ونظر وشجاعة حين يستعلن الحق بين يديه ويتجلى.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف