نقطة ومن اول السطر راغب السرجاني قصة الحروب الصليبية•كيف تخشع فى صلاتك - رؤية جديدة وطرق عملية•قصة الدولة العثمانية 1-2•قصة السلطان محمد الفاتح (1-2)•140 من عظماء الاسلام•عظماء أسلموا•من هو محمد•الموسوعة الميسرة في التاريخ الاسلامي (1-2)•العلم و بناء الامم•ماذا قدم المسلمون للعالم•قصة التتار من البداية إلى عين جالوت•بين التاريخ والواقع ج1•بين التاريخ والواقع ج2•بين التاريخ والواقع ج3•بين التاريخ والواقع ج4•كيف تحافظ على صلاة الفجر•المشترك الانسانى•اخلاق الحروب في السنة النبوية•فلسطين واجبات الأمة•قصة العلوم الطبية في الحضارة الإسلامية•قصة الاندلس من الفتح الى السقوط•هل يمكن ان نعيد رسم التاريخ " ايطاليا و تركيا نموذجا "•وقفة مع الفكر الغربي الحديث•رسالة إلى شباب الأمة
يعرض الكتاب جانبًا من جوانب العظمة في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم، وهو تعامله مع المخطئين مهما تنوعت أصنافهم أو اختلفت مواقفهم، فنجد في هذا الكتاب مواقف لتعامل رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أخطاء الجاهلين بأحكام الدين، وكذلك منهجه صلى الله عليه وسلم في تعامله مع المخطئين المذنبين. والعظمة في ذلك أن الفارق بين الجاهل والمذنب أن الأول أخطأ لأنه لا يعرف، بينما الثاني يعرف وتعمَّد الخطأ، وشَتَّانَ! ففي هذا الكتاب تتعرف على أمورٍ عجاب، قلَّ أن يجود الزمان بمثلها! وهذا الكتاب وإن تناول رحمته صلى الله عليه وسلم بمَنْ أخطأ في حقِّ نفسه، أو في حقِّ المجتمع، أو في حقِّ الله عز وجل.. فإن الكتاب يتناول جانبًا أعظم وهو رحمته صلى الله عليه وسلم بمَنْ أخطأ في حقِّه هو شخصيًّا، أي في حقِّ رسول الله صلى الله عليه وسلم؟!
يعرض الكتاب جانبًا من جوانب العظمة في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم، وهو تعامله مع المخطئين مهما تنوعت أصنافهم أو اختلفت مواقفهم، فنجد في هذا الكتاب مواقف لتعامل رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أخطاء الجاهلين بأحكام الدين، وكذلك منهجه صلى الله عليه وسلم في تعامله مع المخطئين المذنبين. والعظمة في ذلك أن الفارق بين الجاهل والمذنب أن الأول أخطأ لأنه لا يعرف، بينما الثاني يعرف وتعمَّد الخطأ، وشَتَّانَ! ففي هذا الكتاب تتعرف على أمورٍ عجاب، قلَّ أن يجود الزمان بمثلها! وهذا الكتاب وإن تناول رحمته صلى الله عليه وسلم بمَنْ أخطأ في حقِّ نفسه، أو في حقِّ المجتمع، أو في حقِّ الله عز وجل.. فإن الكتاب يتناول جانبًا أعظم وهو رحمته صلى الله عليه وسلم بمَنْ أخطأ في حقِّه هو شخصيًّا، أي في حقِّ رسول الله صلى الله عليه وسلم؟!