حكايات حب عابرة غادة السمان امرأة على قوس قزح•يا دمشق وداعا•الحب من الوريد الى الوريد•محاكمة حب•أعلنت عليك الحب•استجواب متمردة•الأبدية لحظة حب•حب•رحيل المرافئ القديمة•رسائل الحنين الي الياسمين•رعشة الحرية•سهره تنكرية للموتي•شهوة الاجنحة•عاشقة في محبرة•كوابيس بيروت•ليل الغرباء•ليلة المليار•الرواية المستحيلة•ختم الذاكرة بالشمع الاحمر•القلب نورس وحيد•الأعماق المحتلة•كتابات غير ملتزمة•الجسد حقيبة سفر•رسائل غسان كنفاني إلي غادة السمان
هذا الكتاب هو الجزء التاسع عشر من سلسلة الاعمال غير الكاملة التي تضم كتابات للمؤلفة لم يسبق نشرها في كتبها، وهو كذلك جزء من مجموعة الاحاديث والمقابلات الصحفية بينها وبين رفاق القلم التي صدر منها سابقاً: القبيلة تستجوب القتيلة، البحر يحاكم سمكة، تسكع داخل جرح، ستأتي الصبية لتعاتبك و استجواب متمردة.لماذا حكايات حب عابرة الان؟ لأن المؤلفة ترى ان كل حوار صحفي هو كالحب: كسر لقشرة الوحشية وتدمير للعزلة واختراق للغربة وتواصل بلغة مشتركة، على الاقل خلال المدة التي يستغرقها الحوار. لذا يظل الحوار الصحفي حكاية حب عابرة قلما تعقبها المرارة، وقد ترفد الفن وتساهم في بلورة الابداع.
هذا الكتاب هو الجزء التاسع عشر من سلسلة الاعمال غير الكاملة التي تضم كتابات للمؤلفة لم يسبق نشرها في كتبها، وهو كذلك جزء من مجموعة الاحاديث والمقابلات الصحفية بينها وبين رفاق القلم التي صدر منها سابقاً: القبيلة تستجوب القتيلة، البحر يحاكم سمكة، تسكع داخل جرح، ستأتي الصبية لتعاتبك و استجواب متمردة.لماذا حكايات حب عابرة الان؟ لأن المؤلفة ترى ان كل حوار صحفي هو كالحب: كسر لقشرة الوحشية وتدمير للعزلة واختراق للغربة وتواصل بلغة مشتركة، على الاقل خلال المدة التي يستغرقها الحوار. لذا يظل الحوار الصحفي حكاية حب عابرة قلما تعقبها المرارة، وقد ترفد الفن وتساهم في بلورة الابداع.