نمط صعب و نمط مخيف محمود محمد شاكر (ابو فهر ) تصنيفات أخري•قواعد و دراسات لغوية الاحرف السبعة•رسالة في الطريق الي ثقافتنا•قضية الشعر الجاهلى•اباطيل و اسمار•اعصفي يا رياح•القوس العذراء•كتاب اسرار البلاغة•مداخل اعجاز القران•مقدمة فى نشاة اللغة و المجاز و الطبقات الاولى من النحاة•قضية الشعر الجاهلي في كتاب ابن سلام•المتنبي - محمود شاكر•رسالة في الطريق إلي ثقافتنا•أباطيل و أسمار
طريقك إلى احتراف التدقيق اللغوي•المقدمة في اللغة العربية المتقدمة•التوجيه النحوي للقراءات القرآنية•الإعلال والإبدال في القرآن الكريم•التداولية والقضايا النحوية والصرفية•جموع التكسير في كتاب الأمثال العامية•تطبيقات نحوية وصرفية•خصائص اللغة العربية•قاموس الأفعال في القرآن الكريم ج5•قاموس الأفعال في القرآن الكريم ج4•قاموس الأفعال في القرآن الكريم ج3•الألغاز النحوية
نمط صعب ونمط مخيف وهذه هى القصيدة بترتيب رواية أبي تمام في كتاب الحماسة إلا أننى تخيرت في رواية أبياتها أكثر الألفاظ مطابقة لما ظننته ألصق بمعانيها معتمدا على روايات العلماء المفرقة في الكتب الأخرى ثم قسمتها سبعة أقسام كما بينت ذلك كله في الحديث عنها ، فيما بعد. وأثبت نص القصيدة مرتين : المرة الأولى ، أمام كل بيت منها وزنه على ما ألفناه في “علم العروض ” وسميته “التفعيل” والمرة الأخرى أمام كل بيت منها وزنه برموز الخليل بن أحمد في “الدوائر ، (0) يدل على الحركة، و (I) يدل على السكون. وأما موضع الزحاف، وهو حذف الساكن، فوضعت مكانهنقطة( . ) ووضعت تحت (الأوتاد) خطا أسود (I00) وتركت “الأسباب ” بلاحظ (I0) وبذلك يستطيع الناظر ان يعرف مواقع الأوتاد ومواطن الزحاف في الأسباب بالنظرة الأولى وسميت هذا “التجريد” أى تجريد مواقع الحركات والسكنات في القصيدة كلها وبذلك يستطيع القارئ ان يرجع اليها عند كل موضع تحدثت فيه عن مجرى الحركات والسكنات والزحاف ، في كلامي عن نغم هذا الشعر ، وعن دلالة هذا النغم على المعاني
نمط صعب ونمط مخيف وهذه هى القصيدة بترتيب رواية أبي تمام في كتاب الحماسة إلا أننى تخيرت في رواية أبياتها أكثر الألفاظ مطابقة لما ظننته ألصق بمعانيها معتمدا على روايات العلماء المفرقة في الكتب الأخرى ثم قسمتها سبعة أقسام كما بينت ذلك كله في الحديث عنها ، فيما بعد. وأثبت نص القصيدة مرتين : المرة الأولى ، أمام كل بيت منها وزنه على ما ألفناه في “علم العروض ” وسميته “التفعيل” والمرة الأخرى أمام كل بيت منها وزنه برموز الخليل بن أحمد في “الدوائر ، (0) يدل على الحركة، و (I) يدل على السكون. وأما موضع الزحاف، وهو حذف الساكن، فوضعت مكانهنقطة( . ) ووضعت تحت (الأوتاد) خطا أسود (I00) وتركت “الأسباب ” بلاحظ (I0) وبذلك يستطيع الناظر ان يعرف مواقع الأوتاد ومواطن الزحاف في الأسباب بالنظرة الأولى وسميت هذا “التجريد” أى تجريد مواقع الحركات والسكنات في القصيدة كلها وبذلك يستطيع القارئ ان يرجع اليها عند كل موضع تحدثت فيه عن مجرى الحركات والسكنات والزحاف ، في كلامي عن نغم هذا الشعر ، وعن دلالة هذا النغم على المعاني