على موائد الكلام المنصوبة على ناصية الحارة، أعلنت بشارة الطاهرة، لكنها دفنت السر في عمق سحيق منها، كل ما أخبرت به الطاهرة بعد ذلك هي أمور واجبة الكتمان، الطاهرة مالت على أذنها، همست فيها ببعض الكلمات، ثم حدقت فيها بعينين تلتمعان ببريق التحذير من البوح».
على موائد الكلام المنصوبة على ناصية الحارة، أعلنت بشارة الطاهرة، لكنها دفنت السر في عمق سحيق منها، كل ما أخبرت به الطاهرة بعد ذلك هي أمور واجبة الكتمان، الطاهرة مالت على أذنها، همست فيها ببعض الكلمات، ثم حدقت فيها بعينين تلتمعان ببريق التحذير من البوح».