موسوعة تراث مصري أيمن عثمان التاريخ•دراسات تاريخية مذكرات نشال•مشخصاتية مصر•موسوعة تراث مصري 2
البحث وراء سيجورد الأول : قائد الحملة الصليبية النرويجية إلى القدس•يهود العالم العربي : داوي الاضطهاد•الجرائم ضد الإنسانية بحق الأرمن والمسؤولية الدولية عنها•كريت تحت الحكم المصري 1830-1840•مهد العرب•مؤتمر الاستانة 1882•عاصفة علي السويس 1956: ايزنهاور ياخذ امريكا الي الشرق الاوسط•التاريخانية•تاريخ شعوب الصحراء الشرقية•القبط والغرب 1439م - 1822م•تاريخ بحر الصيني الجنوبي•الجين الثقافي الصيني من منظور علم الآثار
يتطرق الكتاب إلى سرد قصة العوالم وفن الخلاعة في حكاية “شفتي بتاكلني أنا في عرضك” وتحدث عن الكلمات المبتذلة والأداء الرقيع في طقطوقة مكونة من مذهب يردده التختجية وكوبليهات المؤدي، مع عرض “كوبليهات” لفن العوالم مثل “إيه اللي جرى ف المندرة.. شيء ما اعرفوش دانا كنت لسه صغيرة”.كما يعرض حكاية عن الشاعر محمد يونس القاضي، الذي كان يكتب أشعارًا خلاعية ومبتذلة، وعندما أصبح رقيبًا على الإذاعة في عام 1928 منع أغانيه الخلاعية من البث.كانت تلك الأغاني توزع أسطوانتها بواسطة الخواجة “ليتو باروخ مسعودة”، وكيل شركة “إديون” لتسجيل الأسطوانات، ومدير شركة مصر للتمثيل والسينما.وفي حكاية “100 سنة جريمة” يسرد حكاية عن استخدام الصحافة لجرائم السفاحين، من أجل زيادة مبيعاتها، ليرتفع شعار اقرا الحادثة.
يتطرق الكتاب إلى سرد قصة العوالم وفن الخلاعة في حكاية “شفتي بتاكلني أنا في عرضك” وتحدث عن الكلمات المبتذلة والأداء الرقيع في طقطوقة مكونة من مذهب يردده التختجية وكوبليهات المؤدي، مع عرض “كوبليهات” لفن العوالم مثل “إيه اللي جرى ف المندرة.. شيء ما اعرفوش دانا كنت لسه صغيرة”.كما يعرض حكاية عن الشاعر محمد يونس القاضي، الذي كان يكتب أشعارًا خلاعية ومبتذلة، وعندما أصبح رقيبًا على الإذاعة في عام 1928 منع أغانيه الخلاعية من البث.كانت تلك الأغاني توزع أسطوانتها بواسطة الخواجة “ليتو باروخ مسعودة”، وكيل شركة “إديون” لتسجيل الأسطوانات، ومدير شركة مصر للتمثيل والسينما.وفي حكاية “100 سنة جريمة” يسرد حكاية عن استخدام الصحافة لجرائم السفاحين، من أجل زيادة مبيعاتها، ليرتفع شعار اقرا الحادثة.