موسوعة تراث مصري أيمن عثمان التاريخ•دراسات تاريخية مذكرات نشال•مشخصاتية مصر•موسوعة تراث مصري 2
التاريخانية•تاريخ شعوب الصحراء الشرقية•القبط والغرب 1439م - 1822م•تاريخ بحر الصيني الجنوبي•الجين الثقافي الصيني من منظور علم الآثار•تاريخ موجز للحزب الشيوعي الصيني•اسلام بلا اوروبا: الفكر الاصلاحي الاسلامي في تراث القرن الثامن عشر•امبراطورية القوانين: التعددية القانونية في المستعمرات البريطانية•مدرسة القضاء الشرعي: اصلاح المحاكم الشرعية والتحديث القانوني في مصر (1907-1937)•كنوز من حجر•الامازيغ - 2 جزء•الحضارة العربية قبل الاسلام
يتطرق الكتاب إلى سرد قصة العوالم وفن الخلاعة في حكاية “شفتي بتاكلني أنا في عرضك” وتحدث عن الكلمات المبتذلة والأداء الرقيع في طقطوقة مكونة من مذهب يردده التختجية وكوبليهات المؤدي، مع عرض “كوبليهات” لفن العوالم مثل “إيه اللي جرى ف المندرة.. شيء ما اعرفوش دانا كنت لسه صغيرة”.كما يعرض حكاية عن الشاعر محمد يونس القاضي، الذي كان يكتب أشعارًا خلاعية ومبتذلة، وعندما أصبح رقيبًا على الإذاعة في عام 1928 منع أغانيه الخلاعية من البث.كانت تلك الأغاني توزع أسطوانتها بواسطة الخواجة “ليتو باروخ مسعودة”، وكيل شركة “إديون” لتسجيل الأسطوانات، ومدير شركة مصر للتمثيل والسينما.وفي حكاية “100 سنة جريمة” يسرد حكاية عن استخدام الصحافة لجرائم السفاحين، من أجل زيادة مبيعاتها، ليرتفع شعار اقرا الحادثة.
يتطرق الكتاب إلى سرد قصة العوالم وفن الخلاعة في حكاية “شفتي بتاكلني أنا في عرضك” وتحدث عن الكلمات المبتذلة والأداء الرقيع في طقطوقة مكونة من مذهب يردده التختجية وكوبليهات المؤدي، مع عرض “كوبليهات” لفن العوالم مثل “إيه اللي جرى ف المندرة.. شيء ما اعرفوش دانا كنت لسه صغيرة”.كما يعرض حكاية عن الشاعر محمد يونس القاضي، الذي كان يكتب أشعارًا خلاعية ومبتذلة، وعندما أصبح رقيبًا على الإذاعة في عام 1928 منع أغانيه الخلاعية من البث.كانت تلك الأغاني توزع أسطوانتها بواسطة الخواجة “ليتو باروخ مسعودة”، وكيل شركة “إديون” لتسجيل الأسطوانات، ومدير شركة مصر للتمثيل والسينما.وفي حكاية “100 سنة جريمة” يسرد حكاية عن استخدام الصحافة لجرائم السفاحين، من أجل زيادة مبيعاتها، ليرتفع شعار اقرا الحادثة.