استمدت أحداث هذه الرواية من حانة قذرة في برازافيل، عاصمة جمهورية الكونغو التي كانت سابقاً مستعمرة فرنسية. والقدح المشعور هو الشخص المكلَّف من قبل مالك البار لتسجيل حساب الأشخاص الذين يرتادونه. فشرع يكتب في دفتر ملاحظاته أثناء ذلك عن أمجاد الزبائن المنتكسة. وفي ذلك أثبت أنه راوٍ ماكرٌ لعوب استحواذي. بعض قصصه نسخها عن الرعاة؛ وفي بعضها الآخر سخر من السياسيين والوجهاء، وفي بعضها القليل تحدث عن مغامراته الفاشلة. وما يجمع بين كل هذه القصص أن صاحبها ساقها باتجاه الخيال، وأن معظمها ينتهي بالدموع.
استمدت أحداث هذه الرواية من حانة قذرة في برازافيل، عاصمة جمهورية الكونغو التي كانت سابقاً مستعمرة فرنسية. والقدح المشعور هو الشخص المكلَّف من قبل مالك البار لتسجيل حساب الأشخاص الذين يرتادونه. فشرع يكتب في دفتر ملاحظاته أثناء ذلك عن أمجاد الزبائن المنتكسة. وفي ذلك أثبت أنه راوٍ ماكرٌ لعوب استحواذي. بعض قصصه نسخها عن الرعاة؛ وفي بعضها الآخر سخر من السياسيين والوجهاء، وفي بعضها القليل تحدث عن مغامراته الفاشلة. وما يجمع بين كل هذه القصص أن صاحبها ساقها باتجاه الخيال، وأن معظمها ينتهي بالدموع.