هذه رسائل من قصة حب لم تكتمل، وصار حلم تحقيقها ضربا من المستحيل، لكن.. حين لا تكتمل قصص الحب تزداد فرصة خلودها أكثر من تلك التي تنتهي بزغرودة وألف مبروك للعروسين، لأن السعادة تبلى مع الزمن، أما الوجع فإن زال ألمه يبقى أثره في النفس أبد الدهر، والبشر بطبعهم ينسون الفرحة، لكنهم لا يسقطون الدراما والدموع من الذاكرة ولو بعد ألف عام. واليوم أقدم لكم واحدة من تلك الرسائل المبللة بالدموع، وتشبه كثيرا رسائلنا إلى السماء حين كنا ندفن رؤوسنا في الوسائد،ونبكي بحرقة، داعين الله أن يجمعنا بالمحبوب ولو للحظةٍ واحدة تطأ فيها أقدامنا الجنة حين يبادلنا الشعور، فإذا بالجنة الحقيقية تجري من تحتها الدموع!
تعليقات مضافه من الاشخاص
اشترك في قائمة الاصدارات لمعرفة احدث الكتب والعروض
تاكيد الدفع بالبطاقة الائتمانية
برجاء الضغط علي موافق ليقوم الموقع بتحويلك لبوابة الدفع الالكتروني
هذه رسائل من قصة حب لم تكتمل، وصار حلم تحقيقها ضربا من المستحيل، لكن.. حين لا تكتمل قصص الحب تزداد فرصة خلودها أكثر من تلك التي تنتهي بزغرودة وألف مبروك للعروسين، لأن السعادة تبلى مع الزمن، أما الوجع فإن زال ألمه يبقى أثره في النفس أبد الدهر، والبشر بطبعهم ينسون الفرحة، لكنهم لا يسقطون الدراما والدموع من الذاكرة ولو بعد ألف عام. واليوم أقدم لكم واحدة من تلك الرسائل المبللة بالدموع، وتشبه كثيرا رسائلنا إلى السماء حين كنا ندفن رؤوسنا في الوسائد،ونبكي بحرقة، داعين الله أن يجمعنا بالمحبوب ولو للحظةٍ واحدة تطأ فيها أقدامنا الجنة حين يبادلنا الشعور، فإذا بالجنة الحقيقية تجري من تحتها الدموع!