سميرة و حمدي توفيق الحكيم أدب عربي•كلاسيكيات الأدب العربي شمس النهار•فن الادب•سلطان الظلام•رصاصة في القلب•تحت المصباح الاخضر•مصر بين عهدين•اداب الحياة•الورطة•الصفقة•وثائق في طريق عودة الوعي•ثورة الشباب•القصر المسحور•الخروج من الجنة•حديث مع الكوكب•الحمير•نشيد الإنشاد•الأحاديث الأربعة•صاحبة الجلالة•مدرسة المغفلين•اهل الكهف - توفيق الحكيم•التعادلية مع الاسلام•الملك أوديب•ايزيس•أشعب ملك الطفيليين

أمام العرش•فتوة العطوف•رأيت فيما يرى النائم•القرار الأخير•الفجر الكاذب•بيت سيئ السمعة•شهر العسل•حكاية بلا بداية ولا نهاية•خمارة القط الأسود•صدى النسيان•صباح الورد•كفر عسكر8 : عاشق تراب الأرض

سميرة و حمدي

متاح

كنا نتحدث عن وضع المسارح في مصر حين قال لي الأستاذ توفيق الحكيم إنه يتصور أن يخصص المسرح القومي بتقديم تراث المسرح المصري على مدار العام حتى يظل هذا التراث حيًّا وحاضرًا، فكما تحافظ المتاحف على الآثار التاريخية يجب أن يحافظ المسرح القومي على الآثار المسرحية. ومضت السنون ورحل توفيق الحكيم، وصارت المشكلة ليست فقط في عدم بقاء تراثه المسرحي حيًّا على خشبة المسرح وإنما في عدم توفره حتى كنص مطبوع، وقد شكا لي وزير ثقافة عربي سابق من أنه بحث في المكتبات أثناء زيارته للقاهرة عن عدد من مسرحيات الحكيم ليكمل بها مجموعته، فقيل له إنها نفدت ولم يُعَدْ طبعها منذ سنين. من هناك كانت سعادتي لمشروع دار الشروق بإعادة نشر الأعمال الكاملة لأبي المسرح العربي توفيق الحكيم، فالأمم لا تنمو ولا تزدهر إلا بمقدار ما يكون تراثها ماثلا في حاضرها وإلا انفرط عقدها وفقدت ماضيها ومستقبلها معا، في التاريخ وفي السياسة كما في الآداب وفي الفنون. «محمد سلماوي»

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف