سأخاصمك خصام الفجار إذ ألقوا بأمهاتهم في الشوارع ذات جحود؛ ولن أخبرك أنني ملهوفة عليك لهفة الموتى للصلاة ركعتين.. بين خمر البلاغة وتراقص المفردات الدموية في السطر الأخير من جسد الرواية؛ كن على استعدادٍ لأن تشاهد نفسَك وجهًا لوجهٍ لأول مرةٍ من زاويةٍ لم تشهدها من قبل؛ حتى لا تصاب بالسكتة القلبية من فرط الرعب الجميل. لن أخبرك أنني ملهوفة عليك لهفة الموتى للصلاة ركعتين.. بين خمر البلاغة وتراقص المفردات الدموية في السطر الأخير من جسد الرواية؛ كن على استعدادٍ لأن تشاهد نفسَك وجهًا لوجهٍ لأول مرةٍ من زاويةٍ لم تشهدها من قبل؛ حتى لا تصاب بالسكتة القلبية من فرط الرعب الجميل.
سأخاصمك خصام الفجار إذ ألقوا بأمهاتهم في الشوارع ذات جحود؛ ولن أخبرك أنني ملهوفة عليك لهفة الموتى للصلاة ركعتين.. بين خمر البلاغة وتراقص المفردات الدموية في السطر الأخير من جسد الرواية؛ كن على استعدادٍ لأن تشاهد نفسَك وجهًا لوجهٍ لأول مرةٍ من زاويةٍ لم تشهدها من قبل؛ حتى لا تصاب بالسكتة القلبية من فرط الرعب الجميل. لن أخبرك أنني ملهوفة عليك لهفة الموتى للصلاة ركعتين.. بين خمر البلاغة وتراقص المفردات الدموية في السطر الأخير من جسد الرواية؛ كن على استعدادٍ لأن تشاهد نفسَك وجهًا لوجهٍ لأول مرةٍ من زاويةٍ لم تشهدها من قبل؛ حتى لا تصاب بالسكتة القلبية من فرط الرعب الجميل.