ويرصد طارق الطاهر عدة حكايات سعى إلى أن يرويها موثقة، كشفت كما سيتبين من خلال صفحات الكتاب، عن علاقة نجيب محفوظ بالثورات وبالسياسة والدين والنقاد ونظرة المستشرقين والمستعربين له، كذلك علاقته بأجيال مختلفة من المبدعين والسينمائيين ورجال السياسة وزوجات الرؤساء، لاسيما السيدة جيهان السادات، وتابع الطاهر: كما سنتطرق إلى جوانب مختلفة لعوالمه المتشعبة والثرية من خلال إهداءات كبار المثقفين العرب، فرسائلهم لا تقل روعة عن الجهد الذى قام به النقاد سواء العرب أو الأجانب، فهذه الرسائل، وإن كانت قليلة فى ألفاظها، إلا أنها عميقة فى تأثيرها، وسنتوقف – كذلك – عند ما كتبه نجيب محفوظ لمن اعتبرهم أساتذة له، رابطين ذلك بإهداءاتهم التى تعد تقييما لشخص وإبداع صاحب نوبل.ويذكر الطاهر في خاتمة الكتاب: أخيرا يأتي هذا الكتاب «تاريخ جديد للسيرة المحفوظية»، فى إطار طموحى للتأريخ لصاحب «أولاد حارتنا» من خلال الوثائق التى ارتبطت به، وكشفت عن جانب منها فى كتابى «نجيب محفوظ بختم النسر..سيرة تروى كاملة للمرة الأولى»، الذى أستعد لإصدار طبعة ثانية منه، تتضمن مستندات جديدة، ستقودنى -بلاشك – إلى إضافة أبواب أخرى، لم تشملها الدراسة السابقة، كما أستعد للكشف عن علاقة نجيب محفوظ بجهاز الرقابة على المصنفات الفنية من خلال وثائق تنشر للمرة الأولى من خلال دراسة عميقة، قد تمتد إلى ثلاثة كتب، تغطى هذه العلاقة المتشابكة بين محفوظ وجهاز الرقابة، وفيها من الأسرار والمشاحنات والخلافات ما لم يقدم من قبل.
ويرصد طارق الطاهر عدة حكايات سعى إلى أن يرويها موثقة، كشفت كما سيتبين من خلال صفحات الكتاب، عن علاقة نجيب محفوظ بالثورات وبالسياسة والدين والنقاد ونظرة المستشرقين والمستعربين له، كذلك علاقته بأجيال مختلفة من المبدعين والسينمائيين ورجال السياسة وزوجات الرؤساء، لاسيما السيدة جيهان السادات، وتابع الطاهر: كما سنتطرق إلى جوانب مختلفة لعوالمه المتشعبة والثرية من خلال إهداءات كبار المثقفين العرب، فرسائلهم لا تقل روعة عن الجهد الذى قام به النقاد سواء العرب أو الأجانب، فهذه الرسائل، وإن كانت قليلة فى ألفاظها، إلا أنها عميقة فى تأثيرها، وسنتوقف – كذلك – عند ما كتبه نجيب محفوظ لمن اعتبرهم أساتذة له، رابطين ذلك بإهداءاتهم التى تعد تقييما لشخص وإبداع صاحب نوبل.ويذكر الطاهر في خاتمة الكتاب: أخيرا يأتي هذا الكتاب «تاريخ جديد للسيرة المحفوظية»، فى إطار طموحى للتأريخ لصاحب «أولاد حارتنا» من خلال الوثائق التى ارتبطت به، وكشفت عن جانب منها فى كتابى «نجيب محفوظ بختم النسر..سيرة تروى كاملة للمرة الأولى»، الذى أستعد لإصدار طبعة ثانية منه، تتضمن مستندات جديدة، ستقودنى -بلاشك – إلى إضافة أبواب أخرى، لم تشملها الدراسة السابقة، كما أستعد للكشف عن علاقة نجيب محفوظ بجهاز الرقابة على المصنفات الفنية من خلال وثائق تنشر للمرة الأولى من خلال دراسة عميقة، قد تمتد إلى ثلاثة كتب، تغطى هذه العلاقة المتشابكة بين محفوظ وجهاز الرقابة، وفيها من الأسرار والمشاحنات والخلافات ما لم يقدم من قبل.