والرواية تقدم ما حدث لكل منا في ذلك العام المفصلي في حياة البشرية والإنسان، حيث المعاناة، والحظر والتباعد، العزل في الغرف المغلقة وخلف الأبواب، وفي المستشفيات، وتوقف السفر، والحرمان من الأحباب.وتتناول الرواية ذلك العام في حياة الكاتب، الوطن، والعالم أجمع، الحياة أقوى من الموت، حيث ينتهي العام بانتصار الحياة واستمرارها، وباكتشاف وراء اكتشاف للقاح تلو اللقاح، لينتصر العلم، وتنتصر الحياة.
والرواية تقدم ما حدث لكل منا في ذلك العام المفصلي في حياة البشرية والإنسان، حيث المعاناة، والحظر والتباعد، العزل في الغرف المغلقة وخلف الأبواب، وفي المستشفيات، وتوقف السفر، والحرمان من الأحباب.وتتناول الرواية ذلك العام في حياة الكاتب، الوطن، والعالم أجمع، الحياة أقوى من الموت، حيث ينتهي العام بانتصار الحياة واستمرارها، وباكتشاف وراء اكتشاف للقاح تلو اللقاح، لينتصر العلم، وتنتصر الحياة.