يؤسس الكاتب أزهر جرجيس شعرية خطاب نصه الحكائي على الفكاهة والتهكم اللذين يميزان أسلوبه ويمنحانه حضوراً خاصاً وسط مشهدنا الأدبي العراقي الراهن. السخرية والتهكم ليسا مقصودين لذاتهما في نصوص أزهر جرجيس حيث أن توظيفهما مرتبط بسياق إنتاج الفكرة وزمن صياغة العبارة التي تخضع هنا الى استراتيجيات جمالية منضبطة تبتعد بها عن الإسفاف والحشو غير النافع.
يؤسس الكاتب أزهر جرجيس شعرية خطاب نصه الحكائي على الفكاهة والتهكم اللذين يميزان أسلوبه ويمنحانه حضوراً خاصاً وسط مشهدنا الأدبي العراقي الراهن. السخرية والتهكم ليسا مقصودين لذاتهما في نصوص أزهر جرجيس حيث أن توظيفهما مرتبط بسياق إنتاج الفكرة وزمن صياغة العبارة التي تخضع هنا الى استراتيجيات جمالية منضبطة تبتعد بها عن الإسفاف والحشو غير النافع.