ديفيد شتراوس المعترف والكتاب فريدريك نيتشه هكذا تكلم زرادشت•هكذا تكلم نيتشه•محاسن التاريخ ومساوئه•انسانى مفرط فى انسانيته•غسق الاوثان•هذا هو الإنسان•هكذا تكلم زرادشت - التقوى•فاغنر في بايرويت•شوبنهاور مربيا - الرافدين•حول مزايا ومساوئ التاريخ للحياة•هكذا تكلم زرادشت•خكذا تكلم زرادشت•في جينيالوجيا الأخلاق•رسائل نيتشه مختارات من سيرته وفلسفته•هكذا تكلم زرادشت•هكذا تكلم زرادشت•ما وراء الخير و الشر•العلم المرح - ط م الجمل•هكذا تكلم زرادشت - طبعة بيت الياسمين•هكذا تكلم زرادشت•في جنيالوجيا الاخلاق•هكذا تكلم زرادشت•قضية فاغنر و يلية نيتشه ضد فاغنر•شوبنهاور مربيا

ديفيد شتراوس المعترف والكتاب

متاح

د النصوص الأربعة التي صدرت للفيلسوف الألماني فردريك نيتشه بين الأعوام (1873-1876). وكان نيتشه قد خطط في الأصل، كما ورد في أوراقه، لإصدار ثلاثة عشر نصًّا تتناول موضوعات مختلفة، إلّا أنه لم يتمكن من إنجاز سوى أربعة منها. وكما تناولت النصوص الأخرى شخصياتٍ كالفيلسوف شوبنهاور ومؤلف الموسيقى الأوبرالية فاغنر، فإن نيتشه تناول في هذا الكتاب آراء وتصورات ديفيد شتراوس (1808-1874). بدأ نيتشه العمل على هذا الكتاب في عام 1873، وقد وجه نقدًا صارمًا ولاذعًا لأفكار وتصورات ديفيد شتراوس المسيحية، الذي صعد نجمه في تلك الفترة، وخاصة بين الهيغليين اليساريين، باعتباره مفكرًا لاهوتيًّا يطرح أفكارًا إصلاحية للدين المسيحي، على الرغم من رفضهم لاستنتاجاته، وخاصة في كتابه حياة المسيح. علمًا أن شتراوس كان متأثرًا بأفكار هيغل واللاهوتي شلايرماخر الذي تتلمذ على يديه.وقد تركز نقد نيتشه لأفكار شتراوس اللاهوتية وعقائده الدينية التبشيرية الجديدة على نقد الثقافة الألمانية وتاريخها والمؤسسات التعليمية عمومًا، إلى جانب التزمت الفكري الذي كان يسم تصورات شتراوس الإيمانية. ما يميز هذا الكتاب هو سلاسة لغته وعمقها وتضمنها العديد من الأفكار، وخاصة الكيفية التي يُنظَر بها إلى التاريخ وقضية الإصلاح الديني. ثم إنه يعلم أن قاعدة النقد الفكري تقوم على التفكيك والتحليل وتقديم الحجج التي تتعلق بالنص وليس بشخص مؤلفها.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف