أطفال المياه تشارلز كينغسلي كتب الأطفال•أدب يافعين
مغامرات تيمي - الكتاب الذي لا يفترض أن يكون معك•مغامرات تيمي - معقم لحمايتك•مغامرات تيمي - ها قد التقينا مجددا•مغامرات تيمي - ستأتى النهاية عندما أقول إنها النهاية•مغامرات تيمي - والآن انظر ماذا فعلت•مغامرات تيمي - القط سرق سروالى•مغامرات تيمي - الأخطاء تحدث•آخر أطفال على وجه الأرض - وملك الكوابيس•آخر أطفال على وجه الأرض - وموكب الزومبي•آخر أطفال على وجه الأرض - وطريق العظام•آخر أطفال على وجه الأرض - وسيف منتصف الليل•آخر أطفال على وجه الأرض - وما وراء الكون
تدور أحداث الرواية حول توم الصبيٌّ الصغيرٌ الذي يعمل في تنظيف المداخن، يضطَّرُهُ سوءُ معاملة سيّدِهِ جرايمز له إلى الفرار منه، فتسوقُهُ أقدارُه إلى عالم البحار، حيث يصبح واحدًا من أطفال المياه.أطفالُ المياه، روايةٌ فنتازية خيالية، تحْمِلُ في طيّاتها البحثَ عن المعنى، والتجربةَ، والتأكيدَ على القيمةِ الأخلاقيةِ الرفيعةِ، في ثوبٍ من الخُرافة.عوالمُ متنوعةٌ من الكائنات والأساطير والبحار والجمادات تتداخَلُ في انسيابيةٍ، وبقدْرِ ما تنأى الشخوصُ عن الواقع؛ بقدْرِ ما تتناوَلُ الأحداثُ طبيعةَ النفسِ البشريّةِ بكل قسْوَتِها وعذوبَتِها، جمالِها ووحشيّتِها، على ألسِنَةِ كائناتٍ لا آدميَّةٍ، تتجاور في كلامِها الدعابةُ المَرِحَةُ والحكمةُ القاطِعة. جاء علي الغلاف الأخير للراوية: لماذا يوجد من يقرر لي شكل وروح وطني؟ وكيف تأتّت له السلطة التي تخوله تجريدي منه لأن جَدّاً لي لا أعرفه - حدث أن سقط رأسه سهوًا في موقع جغرافي بعيد؟ حين رسموا الحدود واقتطعوا البلاد وقرروا اسم الوطن الجديد وصفة المواطن الجديدة، حين بلوروا المشاعر المثيرة للفخر وقولبوا أشكال الإنتماء لم يحدث أن سألوني، ولو فعلوا بالذات حين اقتطعتُ من جذري ورميت على قارعة غربة هائلة مجردًا من هويتي وعمري، لكنت كفرت بكل تأريخهم، حدودهم، فهؤلاء الجبابرة أهملوا تمامًا حقيقة أنني أنا الوطن بذاته ماشيًا على قدمين تحملان عود مراهق نحيل في الثالثة عشرة اسمه لؤي مجيد حسين الصائغ.
تدور أحداث الرواية حول توم الصبيٌّ الصغيرٌ الذي يعمل في تنظيف المداخن، يضطَّرُهُ سوءُ معاملة سيّدِهِ جرايمز له إلى الفرار منه، فتسوقُهُ أقدارُه إلى عالم البحار، حيث يصبح واحدًا من أطفال المياه.أطفالُ المياه، روايةٌ فنتازية خيالية، تحْمِلُ في طيّاتها البحثَ عن المعنى، والتجربةَ، والتأكيدَ على القيمةِ الأخلاقيةِ الرفيعةِ، في ثوبٍ من الخُرافة.عوالمُ متنوعةٌ من الكائنات والأساطير والبحار والجمادات تتداخَلُ في انسيابيةٍ، وبقدْرِ ما تنأى الشخوصُ عن الواقع؛ بقدْرِ ما تتناوَلُ الأحداثُ طبيعةَ النفسِ البشريّةِ بكل قسْوَتِها وعذوبَتِها، جمالِها ووحشيّتِها، على ألسِنَةِ كائناتٍ لا آدميَّةٍ، تتجاور في كلامِها الدعابةُ المَرِحَةُ والحكمةُ القاطِعة. جاء علي الغلاف الأخير للراوية: لماذا يوجد من يقرر لي شكل وروح وطني؟ وكيف تأتّت له السلطة التي تخوله تجريدي منه لأن جَدّاً لي لا أعرفه - حدث أن سقط رأسه سهوًا في موقع جغرافي بعيد؟ حين رسموا الحدود واقتطعوا البلاد وقرروا اسم الوطن الجديد وصفة المواطن الجديدة، حين بلوروا المشاعر المثيرة للفخر وقولبوا أشكال الإنتماء لم يحدث أن سألوني، ولو فعلوا بالذات حين اقتطعتُ من جذري ورميت على قارعة غربة هائلة مجردًا من هويتي وعمري، لكنت كفرت بكل تأريخهم، حدودهم، فهؤلاء الجبابرة أهملوا تمامًا حقيقة أنني أنا الوطن بذاته ماشيًا على قدمين تحملان عود مراهق نحيل في الثالثة عشرة اسمه لؤي مجيد حسين الصائغ.