فى اصول التاريخ العثمانى أحمد عبد الرحيم مصطفى التاريخ•دراسات تاريخية مشكلة قناة السويس 1854-1958

يأجوج ومأجوج ولقاء مع ذي القرنين•امير سجلماسة•التاريخ السري الماسونية و الماسون في تركيا•مظاهر العمارة المدنية و ضوابطها في العصر الاموي•الفساد الاخلاقي و الاجتماعي واثره في إضعاف الدول وسقوطها•جماليات الخط العربي•اضاءات تاريخية لجانب من حياة بني رشيد•السلطان عبد الحميد الثاني - الرحلة و المكائد•الغجر في الدراسات العربية•اليهود والتمهيد لأحتلال إيطاليا لطرابلس الغرب عام 1911•أوراق منسية من تاريخ الجزيرة العربية•أدب المقاومة في فلسطين المحتلة

فى اصول التاريخ العثمانى

متاح

تأتي الدراسة في اطار موضوعي لعرض عصر السلطان سليم الثاني. فبعد صراع طويل بين الأخوة (بايزيد) و(سليم) على ولاية العهد، حيث قام لالا مصطفي باشا بخيانة الأمير بايزيد، وتم تسليمه هو وأبناؤه وقتلهم، وبذلك أصبح الأمير سليم هو ولي عهد العرش العثماني. وتذكر بعض المصادر الغربية والعربية أن السلطان سليم الثاني ليس إلا سلطان فاسد، لا يجاهد في سبيل الله، بل وتنعته بسليم السكير جليس النساء والجواري في الحرملك، لكن لم يكن السلطان سليم الثاني بهذا السواد الأعظم. وهنا يأتي دور النخبة المثقفة والإدارية التي تساعد السلطان سليم الثاني في إدارة شؤون الدولة العثمانية الداخلية والخارجية. كل هذا كان في صالح السلطان سليم الثاني، إذ تابع الانتصارات على العديد من الجبهات.وعلى الرغم من ذلك فإن الظروف التي وجد فيها ساعدته كثيرًا في فرض سيطرته على الدولة، وصد الأعداء وفتح بلاد جديدة، وفرض سيطرته أيضًا على البحار والمحيطات.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف