في أصول التاريخ العثماني : دراسة لعصر السلطان سليم الثاني أحمد عبد الرحيم مصطفى التاريخ•دراسات تاريخية مشكلة قناة السويس 1854-1958
كنوز من حجر•الامازيغ - 2 جزء•الحضارة العربية قبل الاسلام•تاريخ لعب العرب•سر اليمن - تاريخ من الدم والدموع•كيف واجه المسلمون مشكلة ندرة المياه؟•التعددية الثقافية وتدريس التاريخ في مدارس الاقليات•السودان : من الاستعمار إلى الاستغلال قرن من الجوع والفساد والثورة•تاريخ الإنسان : من الإنسان الأول إلى الثقافة البدائية وما بعدها•الصهيونية : ملخص تاريخها هدفها وامتدادها حتى 1905م•ليبيا : عبق التاريخ وبهاء الآثار•قراءات نقدية من عصر التنوير في مصر 1927 - 1945م
في أصول التاريخ العثماني : دراسة لعصر السلطان سليم الثاني
متاح
تأتي الدراسة في اطار موضوعي لعرض عصر السلطان سليم الثاني. فبعد صراع طويل بين الأخوة (بايزيد) و(سليم) على ولاية العهد، حيث قام لالا مصطفي باشا بخيانة الأمير بايزيد، وتم تسليمه هو وأبناؤه وقتلهم، وبذلك أصبح الأمير سليم هو ولي عهد العرش العثماني. وتذكر بعض المصادر الغربية والعربية أن السلطان سليم الثاني ليس إلا سلطان فاسد، لا يجاهد في سبيل الله، بل وتنعته بسليم السكير جليس النساء والجواري في الحرملك، لكن لم يكن السلطان سليم الثاني بهذا السواد الأعظم. وهنا يأتي دور النخبة المثقفة والإدارية التي تساعد السلطان سليم الثاني في إدارة شؤون الدولة العثمانية الداخلية والخارجية. كل هذا كان في صالح السلطان سليم الثاني، إذ تابع الانتصارات على العديد من الجبهات.وعلى الرغم من ذلك فإن الظروف التي وجد فيها ساعدته كثيرًا في فرض سيطرته على الدولة، وصد الأعداء وفتح بلاد جديدة، وفرض سيطرته أيضًا على البحار والمحيطات.