أيكفي ألا نمد أيدينا بالأذى إلى الآخرين، لنصبح من الأخيار؟بطل هذه الرواية ضاعت بوصلته، فضل طريقه، وانطلق يتخبط هنا وهناك، ويسيء إلى نفسه ولمن يحبونه، بل ولكل من يقابله مصادفة على الطريق، وهو على قناعة تامة بأنه على صواب..رأى وسمع كثيرًا، لكنه آثر الصمت، إلى أن جاء الوقت الذي أصبح فيه يرى، ويسمع.. لكن لم يعد بإمكانه أن يتكلم، حتى لو أراد ذلك!فهل تحدث تلك المعجزة التي تعيد بوصلته إلى العمل، وتمنحه الفرصة ليصلح أخطاءه، أم إن زمن المعجزات قد انتهى حقًا؟
أيكفي ألا نمد أيدينا بالأذى إلى الآخرين، لنصبح من الأخيار؟بطل هذه الرواية ضاعت بوصلته، فضل طريقه، وانطلق يتخبط هنا وهناك، ويسيء إلى نفسه ولمن يحبونه، بل ولكل من يقابله مصادفة على الطريق، وهو على قناعة تامة بأنه على صواب..رأى وسمع كثيرًا، لكنه آثر الصمت، إلى أن جاء الوقت الذي أصبح فيه يرى، ويسمع.. لكن لم يعد بإمكانه أن يتكلم، حتى لو أراد ذلك!فهل تحدث تلك المعجزة التي تعيد بوصلته إلى العمل، وتمنحه الفرصة ليصلح أخطاءه، أم إن زمن المعجزات قد انتهى حقًا؟