أحوال الصحافة المصرية قبل و بعد ثورة 25 يناير خالد السرجاني تصنيفات أخري•صحافة و إعلام
الإعلام الأماراتي في نصف قرن•الحرب الروسية الأوكرانية و التغطية الاعلامية العربية•صناعة المحتوي الإعلامي في ضوء تقنيات الذكاء الاصطناعي•صناعة الصحافة : تحديات التمويل وازمات الاستدامة•تقنيات النانو تكنولوجي والواقع المعزز له•خوارزميات الذكاء الاصطناعي الاعلام الرقمي ومستقبل السيادة الرقمية•الذكاء الاصطناعي : من سياسات الاستخدام إلي السياق الأخباري•الإعلان : الممارسات المهنية تجاوزاتها وتنظيمها•الذكاء الأصطناعي في الصحافة•الإعلام المستدام•صناعة المحتوى داخل غرف الأخبار في العصر الرقمي•الإعلام الدولي بين الدعاية والحرب النفسية
“خالد السرجاني” كاتب صادق مع نفسه يتبع ضميره وحدسه. كتب ما كان يعتقد فيه بوقته وحينه ملتزمًا قضيته التي وهب لها عمره كله: حرية الصحافة. سجل أولًا بأول شهادته على أحوال الصحافة المصرية في حقبة عاصفة من التاريخ المصري الحديث قبل وبعد ثورة 25 يناير 2011. عبد الله السناوي تقدم مقالات خالد في هذا الكتاب شهادة مهمة عن تحول الأداء الإعلامي خلال فترة ما بعد ثوره يناير، لكنه تحول يكشف عمق أزمة الإعلام، ما اعتبره السرجاني عودة سريعة إلى الوراء بعد عدة شهور من قيام الثوره، واعتبر أنه لا مستقبل للإعلام والصحافة ولا لهذه المؤسسات بدون إدارة ديمقراطية. يحيى قلاش إن سطور وصفحات هذا الكتاب ترصد وتحلل بعمق العناصر والمؤثرات التي شكلت حال صحافة مصر في مرحلة شديدة الخطورة من مراحل التاريخ المعاصر للوطن، مرحلة عرفت شتى أنواع الظواهر السلبية التي ابتلينا بها وكابدنا آثارها المدمرة على كل صعيد. جمال فهمي هذا الكتاب الذي بين أيدينا هو واحد من أهم محاولات رصد أحوال الصحافة المصرية قبل وبعد ثورة 25 يناير سنة 2011، ومن خلاله يعرف القارئ الكثير عن مجريات الأمور ويتتبع هموم الصحافة فى تلك الظروف الدقيقة، سواء قبل الثورة أو بعدها.أحمد صبري أبو الفتوح عبر صفحات غنية بالوقائع، وقدرة فائقة على تحليل مضمون كتابات داخل المجال الصحفي وحوله، وعمق نظري، يضع خالد يده على أصل الحكاية الصحفية. ويقدم روشتة علاج تتجاوز ربما حدود ما يمكن أن تقدمه هذه البلاد بتركيبتها لمعشوقته “الصحافة الحرة”.سيد كراوية الحديث عن نضال السرجاني، ودأبه، وموضوعيته، وانحيازه للعدالة الاجتماعية، وللقيم المجتمعية، وللتقاليد المهنية، لا ينتهي. وسأظل شخصيًّا ممتنًّا له لما علّمنيه طوال الوقت، مما لفت نظري إليه، وتوسيع رؤيتي للأمور المهنية، والوطنية، والتمسك بالحقيقة في مواجهة كل المغريات. أسامة الرحيمي
“خالد السرجاني” كاتب صادق مع نفسه يتبع ضميره وحدسه. كتب ما كان يعتقد فيه بوقته وحينه ملتزمًا قضيته التي وهب لها عمره كله: حرية الصحافة. سجل أولًا بأول شهادته على أحوال الصحافة المصرية في حقبة عاصفة من التاريخ المصري الحديث قبل وبعد ثورة 25 يناير 2011. عبد الله السناوي تقدم مقالات خالد في هذا الكتاب شهادة مهمة عن تحول الأداء الإعلامي خلال فترة ما بعد ثوره يناير، لكنه تحول يكشف عمق أزمة الإعلام، ما اعتبره السرجاني عودة سريعة إلى الوراء بعد عدة شهور من قيام الثوره، واعتبر أنه لا مستقبل للإعلام والصحافة ولا لهذه المؤسسات بدون إدارة ديمقراطية. يحيى قلاش إن سطور وصفحات هذا الكتاب ترصد وتحلل بعمق العناصر والمؤثرات التي شكلت حال صحافة مصر في مرحلة شديدة الخطورة من مراحل التاريخ المعاصر للوطن، مرحلة عرفت شتى أنواع الظواهر السلبية التي ابتلينا بها وكابدنا آثارها المدمرة على كل صعيد. جمال فهمي هذا الكتاب الذي بين أيدينا هو واحد من أهم محاولات رصد أحوال الصحافة المصرية قبل وبعد ثورة 25 يناير سنة 2011، ومن خلاله يعرف القارئ الكثير عن مجريات الأمور ويتتبع هموم الصحافة فى تلك الظروف الدقيقة، سواء قبل الثورة أو بعدها.أحمد صبري أبو الفتوح عبر صفحات غنية بالوقائع، وقدرة فائقة على تحليل مضمون كتابات داخل المجال الصحفي وحوله، وعمق نظري، يضع خالد يده على أصل الحكاية الصحفية. ويقدم روشتة علاج تتجاوز ربما حدود ما يمكن أن تقدمه هذه البلاد بتركيبتها لمعشوقته “الصحافة الحرة”.سيد كراوية الحديث عن نضال السرجاني، ودأبه، وموضوعيته، وانحيازه للعدالة الاجتماعية، وللقيم المجتمعية، وللتقاليد المهنية، لا ينتهي. وسأظل شخصيًّا ممتنًّا له لما علّمنيه طوال الوقت، مما لفت نظري إليه، وتوسيع رؤيتي للأمور المهنية، والوطنية، والتمسك بالحقيقة في مواجهة كل المغريات. أسامة الرحيمي