رواية تدور أحداثها في مدينة الإسكندرية في فترة الأربعينيات والخمسينيات، وبالتحديد في ميدان المنشية وفي سوق الحقانية والمعروف باسم سوق راتب.الرواية تتناول قصة «فردوس» ... الفتاة الريفية البسيطة والتي تجد نفسها أمًا لطفلة جميلة دون أن يكون لها سند أو خبرة أو مال يساعدونها في رعاية ابنتها. تحاول فردوس أن تجد طريقة تنتشل بها ابنتها من سوق الحقانية وحياة الفقر، لتكتشف أن الوصول لكل ما تخطط له ليس معناه السعادة وراحة البال.وتدور الأحداث سريعة متتالية لنتعرف من خلالها ما سيحدث لفردوس وابنتها الجميلة غالية، واللتان تصارعان أمواج الحياة ورياح المصالح والأهواء. الرواية تحاول الإجابة على السؤال التالي ...“هل نجاح خططنا ووصولنا لأهدافنا يعني بالضرورة اكتمال سعادتنا وتمام هنائنا، أم أننا أحيانًا نخطط لتعاستنا ونصنع أحزاننا بأيدينا؟ “
رواية تدور أحداثها في مدينة الإسكندرية في فترة الأربعينيات والخمسينيات، وبالتحديد في ميدان المنشية وفي سوق الحقانية والمعروف باسم سوق راتب.الرواية تتناول قصة «فردوس» ... الفتاة الريفية البسيطة والتي تجد نفسها أمًا لطفلة جميلة دون أن يكون لها سند أو خبرة أو مال يساعدونها في رعاية ابنتها. تحاول فردوس أن تجد طريقة تنتشل بها ابنتها من سوق الحقانية وحياة الفقر، لتكتشف أن الوصول لكل ما تخطط له ليس معناه السعادة وراحة البال.وتدور الأحداث سريعة متتالية لنتعرف من خلالها ما سيحدث لفردوس وابنتها الجميلة غالية، واللتان تصارعان أمواج الحياة ورياح المصالح والأهواء. الرواية تحاول الإجابة على السؤال التالي ...“هل نجاح خططنا ووصولنا لأهدافنا يعني بالضرورة اكتمال سعادتنا وتمام هنائنا، أم أننا أحيانًا نخطط لتعاستنا ونصنع أحزاننا بأيدينا؟ “