اقمار مهاجرة داخلي جيلان زيدان أرجوحة الهلال•لو كنت حزينا

اقمار مهاجرة داخلي

متاح

إنني أنتهي مبكرًا وأختزل حياتي القادمة في شنطتي الهاڤان أسرح بها نحو طرق لن أمشي لها.أصطحب معي بعض القطع التحفيّة وأهديهم باقة ورد لصبرهم الطويل في الانتظار. عند التوقف، عليّ أن أجد شجرة هرميّة، تشبه سقف بيتنا القديم.ما زال الصدأ يغزو الرحلة الطويلة ملاعق المطبخ، وبعض التكلسات على صنابير الحمام الوقت يضع ساقا على ساق، ويقول أنا هنا، أنتم من عليكم الخروج.في النهاية الكبرى، سأكون قد وصلت على حافة الأشياء.إما أن أستمتع بالوصول للحظة الفوران،أو أن أكون قد ذبتُ حقًّا، ولم أختبر جسدي في النهاية الفاصلة.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف