علم اللغة القضائى - قراءة فى تراثنا العربى والبناء عليه حمدى سلطان حسن أحمد العدوى أدب عربي•التراث
جودر الصياد والخرج المسحور - قصة من ألف ليلة وليلة•خاص الخاص•كتاب الامالي مع كتابي : ذيل الامالي والنوادر•رسائل البلغاء•أمثال وأقوال مأثورة•الف ليلة وليلة (1-4)•أصل المثل : حواديت أشهر الأمثال الشعبية والكلمات المتداولة•الحب والجمال عند العرب•ستي قالتلي•السير الشعبية جدل النوع وجغرافيا التداول•ميزان الذهب فى صناعة شعر العرب•تاريخ الأدب العربي (2) العصر الإسلامي
علم اللغة القضائى - قراءة فى تراثنا العربى والبناء عليه
متاح
تطلق إشكالات هذا البحث وفرضياته من غياب الاعتماد الأمثل على اللغة باعتبارها دليلا من أدلة الموت أو التقي في مجال القضاء وإجراء اله. ولذاء في بتحلية مفهوم علم اللغة القضائي ومصطلحاته، والمالانه في تراقنا، والوقوف عن كتب على استعادة فقهانا وقضائنا القدامي باللغة وتوظيفها في مجال استخراج الحق، وإقامة العدل، وإعطاء الحق لمستحقيه من خلال إجراءات لغوية استعان بها قضاء ما قضائيا لتحليل النصوص المكتوبة والمنطوقة بطريقة علمية ووظفوا نتائجها توظيفا جيدا يعيا تثبيت أركا لبيت أركان المنظومة القضائية وحل عدة مشكلات في محال الفصل بين المتخاصمين، وقد كانت اللغة وسية والكلمة - بمكوناتها الصوتية والأداية وصـ الية وضعتها الكتابية ما قوة كاشفة، ومن هنا قبل الكلم والحرة قهوة الخلابة والتعلم أحمد النسابين)، والكلمة صاحبها (المتكلم أو الكاتب)، وسجلات حياته المقطوع كذلك قوة أخبار لوفاله والكتاب عزيزي القارى محاولة تفاصيل ذلك ذلك الجمال القليب من ذخائر تراك الفقهي والقضائي، وليس من باب الثبات أن كل ما يظهر في الغرب من نظريات أو دراسات تتعلق باللغة أصل ثابت عندنا والله من باب الكشف عن قيمة تراك القضائي والوقوف على ما فيه من علاقة مستخدمة من القضاء واللغة فضلا عن محاولة الكلف من الحديد الذي حواة تراث القضائي العبد إليه تلك الدراسات النحوية العربية وفي سبيل ذلك كله خوي الكتاب تمهيدا بیت محوری بهمن واربعة فصول الي كل منها على عدة مباحث ربنا اجعلنا ممن كتب ليعلم وعلم العمل أمين