عبدالرحمن الجبرتي : الانتلجنسيا المصرية في عصر القومية صلاح عيسى التاريخ•دراسات تاريخية شخصيات قلقة في عالم نجيب محفوظ•صك المؤامرة•مجموعة شهادات و وثائق لخدمة تاريخ زماننا•بيان مشترك ضد الزمن•مجموعة شهادات ووثائق لخدمة تاريخ زماننا•الموت في تشريفة الحليف الوطني•أفيون وبنادق•البرجوازية المصرية واسلوب المفاوضة•رجال مرج دابق: قصة الفتح العثماني لمصر والشام•حكايات من دفتر الوطن•هوامش المقريزي•سلامي عليك يا زمان•رجال ريا وسكينة: سيرة اجتماعية وسياسية•مأساة مدام فهمي•شخصيات لها العجب•الثوره العرابية•شاعر تكدير الامن العام
الخلافة والدين والدولة : حفر في السياق الفكري لإلغاء الخلافة الإسلامية•تتمة البيان في تاريخ الأفغان•سيناء ارض المقدس والمحرم•محطات في تاريخ طباعة المصحف الشريف 1/2•تاريخ المجتمعات الإسلامية في العصور الوسطى• السباق إلى الجنة : تاريخ إسلامي للحروب الصليبية•إعلان بلفور : الإمبراطورية , الانتداب والمقاومة الفلسطينية•البحث وراء سيجورد الأول : قائد الحملة الصليبية النرويجية إلى القدس•يهود العالم العربي : دعاوي الاضطهاد•الجرائم ضد الإنسانية بحق الأرمن والمسؤولية الدولية عنها•كريت تحت الحكم المصري 1830-1840•مهد العرب
يقول صلاح عيسى في دراسته المهمة عن عبد الرحمن الجبرتي والطبقة المصرية المتعلمة في عصر القومية: «بدرجة ما، فإن مشكلة الوعي بتراثنا العربي، تكاد تكون نموذجًا لمشكلة وعينا بالحاضر، واستيعابنا إياه، وبالتالي صحة تفاعلنا معه. فنحن نادرًا ما ننظر إلى الماضي نظرة ترى شمول ظواهره الاقتصادية والاجتماعية والفكرية، وبينما يُغرق البعض أنفسهم في حفظ النصوص وترديدها بآلية ميكانيكية تحيلها إلى مقولات فوق الزمان والمكان، فإن آخرين يتعاملون مع هذه النصوص متخلين تمامًا عن منهج تقديسها، لكنهم في الوقت نفسه أعجز من أن يعيدوا فهمها كجزء من ظاهرة كلية شاملة، تفسرها وتفسر بها».
يقول صلاح عيسى في دراسته المهمة عن عبد الرحمن الجبرتي والطبقة المصرية المتعلمة في عصر القومية: «بدرجة ما، فإن مشكلة الوعي بتراثنا العربي، تكاد تكون نموذجًا لمشكلة وعينا بالحاضر، واستيعابنا إياه، وبالتالي صحة تفاعلنا معه. فنحن نادرًا ما ننظر إلى الماضي نظرة ترى شمول ظواهره الاقتصادية والاجتماعية والفكرية، وبينما يُغرق البعض أنفسهم في حفظ النصوص وترديدها بآلية ميكانيكية تحيلها إلى مقولات فوق الزمان والمكان، فإن آخرين يتعاملون مع هذه النصوص متخلين تمامًا عن منهج تقديسها، لكنهم في الوقت نفسه أعجز من أن يعيدوا فهمها كجزء من ظاهرة كلية شاملة، تفسرها وتفسر بها».