عبدالرحمن الجبرتي : الانتلجنسيا المصرية في عصر القومية صلاح عيسى التاريخ•دراسات تاريخية شخصيات قلقة في عالم نجيب محفوظ•صك المؤامرة•مجموعة شهادات و وثائق لخدمة تاريخ زماننا•بيان مشترك ضد الزمن•مجموعة شهادات ووثائق لخدمة تاريخ زماننا•الموت في تشريفة الحليف الوطني•أفيون وبنادق•البرجوازية المصرية واسلوب المفاوضة•رجال مرج دابق: قصة الفتح العثماني لمصر والشام•حكايات من دفتر الوطن•هوامش المقريزي•سلامي عليك يا زمان•رجال ريا وسكينة: سيرة اجتماعية وسياسية•مأساة مدام فهمي•شخصيات لها العجب•الثوره العرابية•شاعر تكدير الامن العام
المعلم جرجس جوهرى - المباشرون الأقباط والتحول إلى العصر الحديث•أرسطو في ثوبه العربي•ما ترويه نقود الرقة : عن التاريخ السياسي والاقتصادي للدولة العباسية•الأسرار الكبرى للمسيح عيسى ابن مريم•أسرار الأرض المقدسة : مملكة داود وسليمان من البداية إلى النهاية•ذرية أبناء إبراهيم وحقيقة ذرية إسرائيل•ما وراء التاريخ•مظاهر المجال والدين والمجتمع بالمغرب الأوسط خلال العصر الوسيط•تاريخ الجمعيات السرية والحركات الهدامة•جدل الاستبداد والتسامح في دولتي الرشيد والمأمون•عمر في المخيلة المذهبية الشيعية والسنية•أصحاب محمد ودورهم في نشأة الإسلام
يقول صلاح عيسى في دراسته المهمة عن عبد الرحمن الجبرتي والطبقة المصرية المتعلمة في عصر القومية: «بدرجة ما، فإن مشكلة الوعي بتراثنا العربي، تكاد تكون نموذجًا لمشكلة وعينا بالحاضر، واستيعابنا إياه، وبالتالي صحة تفاعلنا معه. فنحن نادرًا ما ننظر إلى الماضي نظرة ترى شمول ظواهره الاقتصادية والاجتماعية والفكرية، وبينما يُغرق البعض أنفسهم في حفظ النصوص وترديدها بآلية ميكانيكية تحيلها إلى مقولات فوق الزمان والمكان، فإن آخرين يتعاملون مع هذه النصوص متخلين تمامًا عن منهج تقديسها، لكنهم في الوقت نفسه أعجز من أن يعيدوا فهمها كجزء من ظاهرة كلية شاملة، تفسرها وتفسر بها».
يقول صلاح عيسى في دراسته المهمة عن عبد الرحمن الجبرتي والطبقة المصرية المتعلمة في عصر القومية: «بدرجة ما، فإن مشكلة الوعي بتراثنا العربي، تكاد تكون نموذجًا لمشكلة وعينا بالحاضر، واستيعابنا إياه، وبالتالي صحة تفاعلنا معه. فنحن نادرًا ما ننظر إلى الماضي نظرة ترى شمول ظواهره الاقتصادية والاجتماعية والفكرية، وبينما يُغرق البعض أنفسهم في حفظ النصوص وترديدها بآلية ميكانيكية تحيلها إلى مقولات فوق الزمان والمكان، فإن آخرين يتعاملون مع هذه النصوص متخلين تمامًا عن منهج تقديسها، لكنهم في الوقت نفسه أعجز من أن يعيدوا فهمها كجزء من ظاهرة كلية شاملة، تفسرها وتفسر بها».