لكن في ليلة قمراء كان ليام يكرر جلوسه أمام النافذة وهو يبكي. كان يشعر أنه لا شيء مرة أخرى، مجرد طفل لا يستحق الوجود، وهو بالكاد مستلق على النافذة، شاهد شيئًا مثل النور ينزل من جانب القمر شيئًا غريبا يشبه الشهب .وللوهلة الأولى ظن ليام أنه ملاك، لكن لم يكن هناك داع للاحتمالات، لأنه دائمًا يجد اعتقاداته غبية ودون منطق .كيوم ميلاده، الذي ظن فيه أنه وجد صديقا سينسيه مرارة وحدته.
تعليقات مضافه من الاشخاص
اشترك في قائمة الاصدارات لمعرفة احدث الكتب والعروض
تاكيد الدفع بالبطاقة الائتمانية
برجاء الضغط علي موافق ليقوم الموقع بتحويلك لبوابة الدفع الالكتروني
لكن في ليلة قمراء كان ليام يكرر جلوسه أمام النافذة وهو يبكي. كان يشعر أنه لا شيء مرة أخرى، مجرد طفل لا يستحق الوجود، وهو بالكاد مستلق على النافذة، شاهد شيئًا مثل النور ينزل من جانب القمر شيئًا غريبا يشبه الشهب .وللوهلة الأولى ظن ليام أنه ملاك، لكن لم يكن هناك داع للاحتمالات، لأنه دائمًا يجد اعتقاداته غبية ودون منطق .كيوم ميلاده، الذي ظن فيه أنه وجد صديقا سينسيه مرارة وحدته.