إعلام الجماهير : ثقافة الكاسيت في مصر آندرو سايمون التاريخ•دراسات تاريخية
تاريخ السلطان محمد الفاتح•في أصول التاريخ العثمانى - دراسة لعصر السلطان سليم الثانى•مفاكهة عقلاء العصر - بسير بيوتات تكريتية وأسر وطنت حواضر العراق والجزيرة والشام ومصر•أزمات الحكم في الدولة العثمانية•الحصار العثمانى للقسطنطينية - سبعة مصادر معاصرة (875 ه - 1453 م)•دراسات فى تاريخ بلاد الهند عصر سلاطين دهلى•المعلم جرجس جوهرى - المباشرون الأقباط والتحول إلى العصر الحديث•أرسطو في ثوبه العربي•ما ترويه نقود الرقة : عن التاريخ السياسي والاقتصادي للدولة العباسية•الأسرار الكبرى للمسيح عيسى ابن مريم•أسرار الأرض المقدسة : مملكة داود وسليمان من البداية إلى النهاية•ذرية أبناء إبراهيم وحقيقة ذرية إسرائيل
يُقدم هذا الكتاب أول اشتباك مُعمق مع ثقافة الكاسيت في مصر، وعلى مدى ستة فصول يضع شرائط الكاسيت وأجهزة تشغيلها، مستخدميها، في حوار مباشر مع التطورات الثقافية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية التي حدثت في القرن العشرين، متتبعًا دخول أجهزة الكاسيت مع المصريين القادمين من الخارج، كما يؤسس لتأصيل مهم حول الصوت والتكنولوجيا والأرشيف بشكل لم يسبق تناوله في الدراسات المعتادة للتاريخ المجتمعي والثقافي في المنطقة العربية. يرصد الكتاب كيف فككت تقنية الكاسيت سيطرة أجهزة الإعلام الرسمية قبل اختراع الفضائيات والإنترنت بوقت طويل؛ لتُمكِّن أعدادًا غير مسبوقة من الناس من المشاركة في خلق الثقافة وتوزيع المحتوى؛ لتتجاوز الأشرطة وأجهزة تشغيلها كونها وسيلة من وسائل الترفيه؛ لتصبح عن حقٍّ (إعلام الجماهير).
يُقدم هذا الكتاب أول اشتباك مُعمق مع ثقافة الكاسيت في مصر، وعلى مدى ستة فصول يضع شرائط الكاسيت وأجهزة تشغيلها، مستخدميها، في حوار مباشر مع التطورات الثقافية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية التي حدثت في القرن العشرين، متتبعًا دخول أجهزة الكاسيت مع المصريين القادمين من الخارج، كما يؤسس لتأصيل مهم حول الصوت والتكنولوجيا والأرشيف بشكل لم يسبق تناوله في الدراسات المعتادة للتاريخ المجتمعي والثقافي في المنطقة العربية. يرصد الكتاب كيف فككت تقنية الكاسيت سيطرة أجهزة الإعلام الرسمية قبل اختراع الفضائيات والإنترنت بوقت طويل؛ لتُمكِّن أعدادًا غير مسبوقة من الناس من المشاركة في خلق الثقافة وتوزيع المحتوى؛ لتتجاوز الأشرطة وأجهزة تشغيلها كونها وسيلة من وسائل الترفيه؛ لتصبح عن حقٍّ (إعلام الجماهير).