تعودُ بنا الرواية إلى سنواتٍ سحيقةٍ في باريس في الفترةِ الزمنيةِ (1788 – 1792). في هذه الروايةِ لن تجِدَ راويًا عاديًّا، بل هي مِقْصَلَة العدلِ تقصُّ علينا ما رأتْه في تلك الفترةِ، التي كانت زاخرة بالعديد من التناقضات بين حياة النُّبلاء الذين عاشوا في البلاطِ الملكي والقُصور والشّعب الذي عاشَ على الفُتات ليُشبع بُطون النُّبلاء، نرى كيف كانت المحاكماتُ وطريقُ المِقْصلة طريقًا سهلًا لمن حاول فقط الحُصول على حِفنة من الطّحين أو الحُبوب ليسدّ بها رَمَقه، وفي هذه الأجواء تظهر ماريان وتكونُ شرارةً لأمرٍ ما، فهل ستنجحُ أم ستكونُ لها حكايةٌ هي الأخرى مع المِقْصلة!
تعودُ بنا الرواية إلى سنواتٍ سحيقةٍ في باريس في الفترةِ الزمنيةِ (1788 – 1792). في هذه الروايةِ لن تجِدَ راويًا عاديًّا، بل هي مِقْصَلَة العدلِ تقصُّ علينا ما رأتْه في تلك الفترةِ، التي كانت زاخرة بالعديد من التناقضات بين حياة النُّبلاء الذين عاشوا في البلاطِ الملكي والقُصور والشّعب الذي عاشَ على الفُتات ليُشبع بُطون النُّبلاء، نرى كيف كانت المحاكماتُ وطريقُ المِقْصلة طريقًا سهلًا لمن حاول فقط الحُصول على حِفنة من الطّحين أو الحُبوب ليسدّ بها رَمَقه، وفي هذه الأجواء تظهر ماريان وتكونُ شرارةً لأمرٍ ما، فهل ستنجحُ أم ستكونُ لها حكايةٌ هي الأخرى مع المِقْصلة!