مَرَّ 360 عامًا بعد البعث الجديد، الذي أنقذ العالم من فناءٍ مؤكد، ليتحول العالم إلى دولة موحدة يحكمها (الأب الأعظم) و(هيئة الحكماء). كل شيءٍ في هذا العالم مثالي ومتحضر، والحرية بلا حدود... إلا أن تاريخ العالم الذي قبل هذا البعث من المحرمات، فالتاريخ يبدأ فقط مع أول عام بعد البعث. أما ما هو قبل هذا التاريخ الفارق، فهو سرٌ لا يعرفه سوى (الحكماء)، ممنوع على الشعب كشف الستار عن أسراره.. ويبقى الماضي لغزًا بلا إجابة.
مَرَّ 360 عامًا بعد البعث الجديد، الذي أنقذ العالم من فناءٍ مؤكد، ليتحول العالم إلى دولة موحدة يحكمها (الأب الأعظم) و(هيئة الحكماء). كل شيءٍ في هذا العالم مثالي ومتحضر، والحرية بلا حدود... إلا أن تاريخ العالم الذي قبل هذا البعث من المحرمات، فالتاريخ يبدأ فقط مع أول عام بعد البعث. أما ما هو قبل هذا التاريخ الفارق، فهو سرٌ لا يعرفه سوى (الحكماء)، ممنوع على الشعب كشف الستار عن أسراره.. ويبقى الماضي لغزًا بلا إجابة.