التاريخ السري لتآمر بريطانيا مع الاصوليين مارك كورتيس التاريخ•تاريخ العالم
العربية السعيدة : ملامح من حضارة اليمن القديم•تاريخ إيران•أزمات عسكرية في تاريخ الحروب الرومانية• التاريخ الذى شكل العالم - الحرب العالمية الثانية والامبراطورية الرومانية•حرب الثلاثين عاما•تاريخ خالي الدسم•حدث في مثل هذا اليوم - الجزء الثاني•قصة البشرية : منذ ظهور الإنسان وحتى الحرب العالمية الأولى•السقوط : كيف خسر هتلر الحرب العالمية الثانية•دفتر أحوال زمان : قراءات عبر العصور•موجز تاريخ الشرق الأوسط: من ظهور الإسلام إلى الوقت الحاضر•شقيقات قريش
يستند هذا الكتاب على الوثائق الرسمية البريطانية التي رفعت عنها السرية، خاصة وثائق الخارجية والمخابرات، ليفضح تآمر الحكومة البريطانية مع المتطرفين والإرهابيين، دولا وجماعات وأفرادا، في أفغانستان وإيران والعراق وليبيا والبلقان وسوريا وإندونيسيا ومصر وبلدان رابطة الدول المستقلة حديثا، وحتى في نيجيريا التي تآمرت بريطانيا على خلافة سوكوتو فيها في أوائل القرن العشرين مع متأسلمين هناك، وذلك لتحقيق مصالحها الاستراتيجية والسياسية والاقتصادية. ويعرض أيضا بالوقائع والتفاصيل الموثقة أن المصلحة الخاصة كانت هي الأساس في سياسة بريطانيا الخارجية، وأن المبادئ والقيم ليس لها مكان فيها، وانها استندت في ذلك أساسا على سياسة فرق تسد، وتقلبت في التعامل مع كل الأطراف المتضاربة. كما يوضح أيضا كم كانت بريطانيا ماهرة وماكرة في التلاعب بكل الأطراف، وأن أكثر من استغلتهم ثم نبذتهم عندما لم يعد لهم جدوى وانتفى الغرض، هم المتأسلمون
يستند هذا الكتاب على الوثائق الرسمية البريطانية التي رفعت عنها السرية، خاصة وثائق الخارجية والمخابرات، ليفضح تآمر الحكومة البريطانية مع المتطرفين والإرهابيين، دولا وجماعات وأفرادا، في أفغانستان وإيران والعراق وليبيا والبلقان وسوريا وإندونيسيا ومصر وبلدان رابطة الدول المستقلة حديثا، وحتى في نيجيريا التي تآمرت بريطانيا على خلافة سوكوتو فيها في أوائل القرن العشرين مع متأسلمين هناك، وذلك لتحقيق مصالحها الاستراتيجية والسياسية والاقتصادية. ويعرض أيضا بالوقائع والتفاصيل الموثقة أن المصلحة الخاصة كانت هي الأساس في سياسة بريطانيا الخارجية، وأن المبادئ والقيم ليس لها مكان فيها، وانها استندت في ذلك أساسا على سياسة فرق تسد، وتقلبت في التعامل مع كل الأطراف المتضاربة. كما يوضح أيضا كم كانت بريطانيا ماهرة وماكرة في التلاعب بكل الأطراف، وأن أكثر من استغلتهم ثم نبذتهم عندما لم يعد لهم جدوى وانتفى الغرض، هم المتأسلمون