مالك عليه السلام خازن النار منصور عبد الحكيم بوابات إنكي : حارس الأسرار•نكبة البرامكة : من الوزارة إلي سجون الرشيد•دسائس القصور•اشبيلية : أهم معاقل المسلمين في الاندلس•أشهر العصابات عبر التاريخ•كيف تفكر مثل الفاروق عمر بن الخطاب•كيف تفكر مثل أبو بكر الصديق•فك شفرات مصفوفة الدجال•سلسلة القادمين وعلامات الظهور الأخيرة : المسيح في مواجهة الدجال ج3•سلسلة القادمين وعلامات الظهور الأخيرة : الدجال في مواجهة الوحي الإلهي ج2•المليار الذهبي والنظام العالمى الجديد•الملكة فيكتوريا•وحوش بشرية عبر التاريخ•حرب الريف•حرب المائة عام•صقر قريش : عبد الرحمن الداخل مؤسس الدولة الأموية في الأندلس•محاكم التفتيش•المورسكيون•الحرب السيبرانية•الهاكرز و الكراكرز•السيد الكبير•انتاركتيكا قارة نهاية العالم•احداث اخر الزمان - ياجوج وماجوج من الوجود حتى الفناء ج3•اشهر جواسيس التاريخ
مالك عليه السلام هو رئيس خزنة النار، جاء مصرحاً بإسمه في القرآن الكريم حين نادى عليه أهل النار بعد أن عاينوا عذابها وجحيمها وقالوا (ونادوا ياملك ليقض علينا ربك) (77- الزخرف).ويستعرض الكتاب كل ما قيل عن النار ووصفها وذكر أهلها في القرآن الكريم والسنة النبوية، فالإيمان بالجنة والنار من أركان الإيمان ولهذا كان لزاماً علينا أن نتعرف عليهما.فالنار هي الدار التي أعدها الله عز وجل عذاباً وعقاباً للذين كفروا وكذبوا برسله والعاصين والظالمين، فمنهم من يخلد فيها وهم الكافرون والمنافقون ويخرج منها بعد أن يقضي عقوبته فيها أهل المعاصي من الموحدين.وتقرأ في هذا الكتاب حديث وشكوى النار واحتجاج الجنة والنار وأن كلام النار حقيقة لا مجاز، أنها تشتاق لأهلها وتنتظرهم.وتقرأ عن وقود النار من الناس والحجارة وأن يأجوج ومأجوج أكثر وقود النار يوم القيامة.وتقرأ عن وجود النار الآن وأنها خالدة لا تفنى وهذا هو رأي أهل السنة والجماعة وأدلة لك.وتقرأ عن الذين يخرجون من النار بالشفاعة النبوية وشفاعة الشافعين والذين لا تنالهم الشفاعة.وتقرأ عن أشد الناس عذاباً في النار من الذين تدركهم الساعة وهم أحياء والكاسيات العاريات والمصورون وغيرهم.وتقرأ أيضاً عن المبشرين بالنار وجاء ذكرهم صراحة في القرآن الكريم والسنة النبوية وكيفية النجاة من النار.وكذلك ذكر أنواع العذاب وتنوعها في النار حسب أعمال أصحابها من القرآن وعن السنة النبوية.وتقرأ عن الخالدين في النار وأوصافهم وصفاتهم نسأل الله العفو والعافية في الدين والدنيا والآخرة.إنه كتاب هام يجب أن تقرأه أكثر من مرة وتنصح غيرك بإقتنائه.
مالك عليه السلام هو رئيس خزنة النار، جاء مصرحاً بإسمه في القرآن الكريم حين نادى عليه أهل النار بعد أن عاينوا عذابها وجحيمها وقالوا (ونادوا ياملك ليقض علينا ربك) (77- الزخرف).ويستعرض الكتاب كل ما قيل عن النار ووصفها وذكر أهلها في القرآن الكريم والسنة النبوية، فالإيمان بالجنة والنار من أركان الإيمان ولهذا كان لزاماً علينا أن نتعرف عليهما.فالنار هي الدار التي أعدها الله عز وجل عذاباً وعقاباً للذين كفروا وكذبوا برسله والعاصين والظالمين، فمنهم من يخلد فيها وهم الكافرون والمنافقون ويخرج منها بعد أن يقضي عقوبته فيها أهل المعاصي من الموحدين.وتقرأ في هذا الكتاب حديث وشكوى النار واحتجاج الجنة والنار وأن كلام النار حقيقة لا مجاز، أنها تشتاق لأهلها وتنتظرهم.وتقرأ عن وقود النار من الناس والحجارة وأن يأجوج ومأجوج أكثر وقود النار يوم القيامة.وتقرأ عن وجود النار الآن وأنها خالدة لا تفنى وهذا هو رأي أهل السنة والجماعة وأدلة لك.وتقرأ عن الذين يخرجون من النار بالشفاعة النبوية وشفاعة الشافعين والذين لا تنالهم الشفاعة.وتقرأ عن أشد الناس عذاباً في النار من الذين تدركهم الساعة وهم أحياء والكاسيات العاريات والمصورون وغيرهم.وتقرأ أيضاً عن المبشرين بالنار وجاء ذكرهم صراحة في القرآن الكريم والسنة النبوية وكيفية النجاة من النار.وكذلك ذكر أنواع العذاب وتنوعها في النار حسب أعمال أصحابها من القرآن وعن السنة النبوية.وتقرأ عن الخالدين في النار وأوصافهم وصفاتهم نسأل الله العفو والعافية في الدين والدنيا والآخرة.إنه كتاب هام يجب أن تقرأه أكثر من مرة وتنصح غيرك بإقتنائه.