دسائس القصور منصور عبد الحكيم التاريخ•دراسات تاريخية بوابات إنكي : حارس الأسرار•نكبة البرامكة : من الوزارة إلي سجون الرشيد•اشبيلية : أهم معاقل المسلمين في الاندلس•أشهر العصابات عبر التاريخ•كيف تفكر مثل الفاروق عمر بن الخطاب•كيف تفكر مثل أبو بكر الصديق•فك شفرات مصفوفة الدجال•سلسلة القادمين وعلامات الظهور الأخيرة : المسيح في مواجهة الدجال ج3•سلسلة القادمين وعلامات الظهور الأخيرة : الدجال في مواجهة الوحي الإلهي ج2•المليار الذهبي والنظام العالمى الجديد•الملكة فيكتوريا•وحوش بشرية عبر التاريخ•حرب الريف•حرب المائة عام•صقر قريش : عبد الرحمن الداخل مؤسس الدولة الأموية في الأندلس•محاكم التفتيش•المورسكيون•الحرب السيبرانية•الهاكرز و الكراكرز•السيد الكبير•انتاركتيكا قارة نهاية العالم•احداث اخر الزمان - ياجوج وماجوج من الوجود حتى الفناء ج3•اشهر جواسيس التاريخ•دابة الارض
إعلان بلفور : الإمبراطورية , الانتداب والمقاومة الفلسطينية•البحث وراء سيجورد الأول : قائد الحملة الصليبية النرويجية إلى القدس•يهود العالم العربي : داوي الاضطهاد•الجرائم ضد الإنسانية بحق الأرمن والمسؤولية الدولية عنها•كريت تحت الحكم المصري 1830-1840•مهد العرب•مؤتمر الاستانة 1882•عاصفة علي السويس 1956: ايزنهاور ياخذ امريكا الي الشرق الاوسط•التاريخانية•تاريخ شعوب الصحراء الشرقية•القبط والغرب 1439م - 1822م•تاريخ بحر الصيني الجنوبي
في هذا الكتاب سنذهب لرحلة في فترة القرون الوسطى، ونسلط الضوء خاصة على القرن الخامس وحتى القرن الخامس عشر الميلادي. في كل زاوية وحجرة ووراء كل باب من تلك القصور، سنجد مكيدة ودسيسة حيكت. ولسبك المؤامرات والمكائد طرق خبيثة وحنكه نراها لنتعلم منها العبرة عما كان يحدث في تلك القصور ومقارنتها بتلك الحديثة. فلن تتخيل أن كل تلك المؤامرات كانت موجودة بالفعل بالرغم من أن تطورها في زمننا هذا أصبح جنونياً لكن تلك المكائد حينها كانت فجيعة للنفوس الطيبة.
في هذا الكتاب سنذهب لرحلة في فترة القرون الوسطى، ونسلط الضوء خاصة على القرن الخامس وحتى القرن الخامس عشر الميلادي. في كل زاوية وحجرة ووراء كل باب من تلك القصور، سنجد مكيدة ودسيسة حيكت. ولسبك المؤامرات والمكائد طرق خبيثة وحنكه نراها لنتعلم منها العبرة عما كان يحدث في تلك القصور ومقارنتها بتلك الحديثة. فلن تتخيل أن كل تلك المؤامرات كانت موجودة بالفعل بالرغم من أن تطورها في زمننا هذا أصبح جنونياً لكن تلك المكائد حينها كانت فجيعة للنفوس الطيبة.