السلطان سيف الدين قطز منصور عبد الحكيم بوابات إنكي : حارس الأسرار•نكبة البرامكة : من الوزارة إلي سجون الرشيد•دسائس القصور•اشبيلية : أهم معاقل المسلمين في الاندلس•أشهر العصابات عبر التاريخ•كيف تفكر مثل الفاروق عمر بن الخطاب•كيف تفكر مثل أبو بكر الصديق•فك شفرات مصفوفة الدجال•سلسلة القادمين وعلامات الظهور الأخيرة : المسيح في مواجهة الدجال ج3•سلسلة القادمين وعلامات الظهور الأخيرة : الدجال في مواجهة الوحي الإلهي ج2•المليار الذهبي والنظام العالمى الجديد•الملكة فيكتوريا•وحوش بشرية عبر التاريخ•حرب الريف•حرب المائة عام•صقر قريش : عبد الرحمن الداخل مؤسس الدولة الأموية في الأندلس•محاكم التفتيش•المورسكيون•الحرب السيبرانية•الهاكرز و الكراكرز•السيد الكبير•انتاركتيكا قارة نهاية العالم•احداث اخر الزمان - ياجوج وماجوج من الوجود حتى الفناء ج3•اشهر جواسيس التاريخ
الملك المظفر سيف الدين قطز واسمه الحقيقي محمود بن ممدود بن خوارزم شاه ولقب بسيف الدين (توفي 24 أكتوبر 1260 م) هو بطل عين جالوت قاهر التتار المغول أعداء الحضارة والبشرية إنه السلطان المصري ذو الأصل المملوكي, تولى الملك سنة 657 هـ ويعتبر أبرز ملوك مصر على الرغم أن فترة حكمة لم تدم سوى عام واحد؛ إلا أنه نجح في إعادة تعبئة وتجميع الجيش المصري الذي استطاع أن ينقذ التراث البشري بإيقاف زحف المغول الذي كاد أن يقضي على الدولة الإسلامية والحضارة الإنسانية. فهزمهم الجيش المصري هزيمة منكرة في معركة عين جالوت, ولاحق فلولهم حتى حرر الشام وقضى على أسطورة الجيش الذي لا يقهر ولا يهزم.. وتقرأ عن رؤيا هذا البطل وهو صغير السن للرسول (صلى الله عليه وسلم) والتي بشره فيها بجلوسه على عرش مصر وانتصاره على التتار المغول..واسم قطز أسماه له التتار حيث قاومهم بشراسة خلال اختطافهم وبيعهم له.. ومعنى قطز بلغتهم المغولية (الكلب الشرس). وربما يكون تجار الرقيق هم الذين أعطوه هذا الاسم. قطز من بين الأطفال الذين حملهم التتار إلى دمشق وباعوهم إلى تجار الرقيق.لما عاد قطز منتصراً من عين جالوت إلى مصر تمالأ عليه الأمراء مع بيبرس فقتلوه بين القرابي والصالحية ودفن بالقصير, وكان قبره يزار. فلما تمكن الظاهر بيبرس من الملك بعث إلى قبره فغيبه عن الناس, وكان لا يعرف بعد ذلك وكان مقتله يوم السبت سادس عشر من ذي القعدة سنة 658 هـ رحمه الله.. إنه كتاب جدير بك أن تقرأه عن هذا البطل الذي لن ينساه التاريخ الإسلامي.
الملك المظفر سيف الدين قطز واسمه الحقيقي محمود بن ممدود بن خوارزم شاه ولقب بسيف الدين (توفي 24 أكتوبر 1260 م) هو بطل عين جالوت قاهر التتار المغول أعداء الحضارة والبشرية إنه السلطان المصري ذو الأصل المملوكي, تولى الملك سنة 657 هـ ويعتبر أبرز ملوك مصر على الرغم أن فترة حكمة لم تدم سوى عام واحد؛ إلا أنه نجح في إعادة تعبئة وتجميع الجيش المصري الذي استطاع أن ينقذ التراث البشري بإيقاف زحف المغول الذي كاد أن يقضي على الدولة الإسلامية والحضارة الإنسانية. فهزمهم الجيش المصري هزيمة منكرة في معركة عين جالوت, ولاحق فلولهم حتى حرر الشام وقضى على أسطورة الجيش الذي لا يقهر ولا يهزم.. وتقرأ عن رؤيا هذا البطل وهو صغير السن للرسول (صلى الله عليه وسلم) والتي بشره فيها بجلوسه على عرش مصر وانتصاره على التتار المغول..واسم قطز أسماه له التتار حيث قاومهم بشراسة خلال اختطافهم وبيعهم له.. ومعنى قطز بلغتهم المغولية (الكلب الشرس). وربما يكون تجار الرقيق هم الذين أعطوه هذا الاسم. قطز من بين الأطفال الذين حملهم التتار إلى دمشق وباعوهم إلى تجار الرقيق.لما عاد قطز منتصراً من عين جالوت إلى مصر تمالأ عليه الأمراء مع بيبرس فقتلوه بين القرابي والصالحية ودفن بالقصير, وكان قبره يزار. فلما تمكن الظاهر بيبرس من الملك بعث إلى قبره فغيبه عن الناس, وكان لا يعرف بعد ذلك وكان مقتله يوم السبت سادس عشر من ذي القعدة سنة 658 هـ رحمه الله.. إنه كتاب جدير بك أن تقرأه عن هذا البطل الذي لن ينساه التاريخ الإسلامي.