عدة مكونات في إنجيل آدم تكشف الكاتب ذات الطابع الكوني الإنساني، فالنص بشكله المندرج تحت المحكى الشعري وبتوجهاته التجريدية ولغته المكثفة، الموحية، يحمل إلينا خلاصة مجابهة الوعي الفردي لمجتمع قائم على الاختلال، يتحيز في النهاية لقيم الفردانية الطامحة إلى تغيير الموروث والالتصاق بما ترغب فيه الذات ويشكل جوهرها.
عدة مكونات في إنجيل آدم تكشف الكاتب ذات الطابع الكوني الإنساني، فالنص بشكله المندرج تحت المحكى الشعري وبتوجهاته التجريدية ولغته المكثفة، الموحية، يحمل إلينا خلاصة مجابهة الوعي الفردي لمجتمع قائم على الاختلال، يتحيز في النهاية لقيم الفردانية الطامحة إلى تغيير الموروث والالتصاق بما ترغب فيه الذات ويشكل جوهرها.