كتاب الكبائر (غلاف) الحافـظ شمس الدين أبي عبد الله محمد الذهبي المنتخب من كتاب فضائل البلدان•شذور الذهب : رسائل وفصول•ترجمة الإمام أحمد 164 - 241 من تاريخ الإسلام للحافظ الذهبي•نزهة الفضلاء فى تيسير سير اعلام النبلاء 1-4•الكبائر•الكبائر•نزهة الفضلاء في تيسير سير أعلام النبلاء•الموقظة في علم مصطلح الحديث•الكبائر – محقق (ملون) – الإمام الذهبى
يعد هذا الكتاب من الكتب الجامعة التي حوت بين دفتيها كل ما يتعلق بالكبائر، وما يؤدي إليها، حيث يضم الكتاب سبعين كبيرة من الكبائر والتي ذكر فيها المؤلف جميع ما يتعلق بها من أحاديث وآثار وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم، وأشهر قصص الوعظ والرقائق على مر العصور وما هي الأشياء التي تؤدي إلى الكبائر، وكيف نتجنبها، وغيرها من الموضوعات التي لا غنى عنها، ويوضح أنه من أوجب واجبات المسلم الحريص على النجاة من عذاب الله أن يعرف ما هي الكبائر، وخصوصًا في عصرنا الحاضر الذي كثرت فيه المعاصي وتنوعت أسبابها، وتفتحت أبوابها، وانتشر تجار الرذيلة والمروجون لها في كل مكان، من أجل ذلك كان لابد على كل مسلم ومسلمة أن يجتنب الكبائر ؛ لأن المسلم يكون في سعة في عيشه مادام بعيدًا عن احترامها، ولذا فقد قال الله تعالى : ( إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم من سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما)، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على عهد صريح من الله تعالى لمن اجتنب الكبائر أن يغفر له ما دونها من صغائر الذنوب .
يعد هذا الكتاب من الكتب الجامعة التي حوت بين دفتيها كل ما يتعلق بالكبائر، وما يؤدي إليها، حيث يضم الكتاب سبعين كبيرة من الكبائر والتي ذكر فيها المؤلف جميع ما يتعلق بها من أحاديث وآثار وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم، وأشهر قصص الوعظ والرقائق على مر العصور وما هي الأشياء التي تؤدي إلى الكبائر، وكيف نتجنبها، وغيرها من الموضوعات التي لا غنى عنها، ويوضح أنه من أوجب واجبات المسلم الحريص على النجاة من عذاب الله أن يعرف ما هي الكبائر، وخصوصًا في عصرنا الحاضر الذي كثرت فيه المعاصي وتنوعت أسبابها، وتفتحت أبوابها، وانتشر تجار الرذيلة والمروجون لها في كل مكان، من أجل ذلك كان لابد على كل مسلم ومسلمة أن يجتنب الكبائر ؛ لأن المسلم يكون في سعة في عيشه مادام بعيدًا عن احترامها، ولذا فقد قال الله تعالى : ( إن تجتنبوا كبائر ما تنهون عنه نكفر عنكم من سيئاتكم وندخلكم مدخلا كريما)، وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على عهد صريح من الله تعالى لمن اجتنب الكبائر أن يغفر له ما دونها من صغائر الذنوب .