القرآن والتوراة والإنجيل والعلم - ط اقرأ موريس بوكاي دين إسلامي•الفكر الإسلامي القران الكريم و التوراه و الانجيل و العلم•القرآن الكريم و التوراة و الأنجيل و العلم
خارطة بوصلة المصلح•فضائل بيت المقدس والشام•حول الدين والدولة•تحت راية الإسلام•نحن والإسلام•الفتوي بين الجمود و التمييع•ما وراء التنوير : زواج الرجل من ابنته أنموذجا•النسوية الخارقة والذكوري المقنع•الإسلام وماضيه : الجاهلية والعصور القديمة المتأخرة والقرآن•الطريق إلى عقل دينى مستنير•الإسلام المتعدد : ديناميات الفاعلين الدينيين•الإمام المهدي محمد بن الحسن العسكري : حقيقة تاريخية أم فرضية فلسفية
الجراح الشهير موريس بوكاي طبيب فرنسي ، رئيس قسم الجراحة في جامعة باريس ، اعتنق الإسلام عام1982م .يُعتبر كتابه التوراة والقرآن والعلم من أهم الكتب التي درست الكتب المقدسة على ضوء المعارف الحديثة .وله كتاب القرآن الكريم والعلم العصري منحته الأكاديمية الفرنسية عام 1988م جائزة في التاريخ . يقول :إن أول ما يثير الدهشة في روح من يواجه نصوص القرآن لأول مرة هو ثراء الموضوعات العلمية المعالجة ، وعلى حين نجد في التوراة – الحالية – أخطاء علمية ضخمة ، لا نكتشف في القرآن أي خطأ.ولو كان قائل القرآن إنساناً فكيف يستطيع في القرن السابع أن يكتب حقائق لا تنتمي إلى عصره ..ليس هناك تفسير وضعيّ لمصدر القرآن-دراسة الكتب المقدسة على ضوء المعارف الحديثة د. موريس بوكاي ص145-لم أجد التوافق بين الدين والعلم إلا يوم شرعت في دراسة القرآن الكريم فالعلم والدين في الإسلام شقيقان توأمان .لأن القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف يدعوان كل مسلم إلى طلب العلم ،طبعاً إنما نجمت إنجازات الحضارة الإسلامية العظيمة عن امتثال الأوامر المفروضة على المسلمين منذ فجر الإسلام.
الجراح الشهير موريس بوكاي طبيب فرنسي ، رئيس قسم الجراحة في جامعة باريس ، اعتنق الإسلام عام1982م .يُعتبر كتابه التوراة والقرآن والعلم من أهم الكتب التي درست الكتب المقدسة على ضوء المعارف الحديثة .وله كتاب القرآن الكريم والعلم العصري منحته الأكاديمية الفرنسية عام 1988م جائزة في التاريخ . يقول :إن أول ما يثير الدهشة في روح من يواجه نصوص القرآن لأول مرة هو ثراء الموضوعات العلمية المعالجة ، وعلى حين نجد في التوراة – الحالية – أخطاء علمية ضخمة ، لا نكتشف في القرآن أي خطأ.ولو كان قائل القرآن إنساناً فكيف يستطيع في القرن السابع أن يكتب حقائق لا تنتمي إلى عصره ..ليس هناك تفسير وضعيّ لمصدر القرآن-دراسة الكتب المقدسة على ضوء المعارف الحديثة د. موريس بوكاي ص145-لم أجد التوافق بين الدين والعلم إلا يوم شرعت في دراسة القرآن الكريم فالعلم والدين في الإسلام شقيقان توأمان .لأن القرآن الكريم والحديث النبوي الشريف يدعوان كل مسلم إلى طلب العلم ،طبعاً إنما نجمت إنجازات الحضارة الإسلامية العظيمة عن امتثال الأوامر المفروضة على المسلمين منذ فجر الإسلام.