خلف خطوط العدو اسامة المندوة السياسة•جاسوسية و حروب
التاريخ الغير مراقب : مشروع مانهتن والمنطقة 51•العميلة سونيا : الجاسوسة التي غيرت مجرى التاريخ•القبض على جاسوس : فن الاستخبارات وحروب التجسس•فرضية العنقاء : هل الوضع العالمي الحالي مجرد إلهاء ضخم•سنوات الدم والنار : الحرب العالمية الثانية•قوة وكالات المخابرات : من العصور الوسطى إلى الحرب الإلكترونية•اختراعنا النهائي الذكاء الصناعي ونهاية العصر البشري•CIA الفريق السري•الإرهاب البيولوجي والحرب البيولوجية•قصة رواندا ومسؤولية أمريكا عن الإبادة الجماعية•اللاعب : اعترافات عميل وكالة الاستخبارات المركزية السياسية الأصلي•حروب المناخ و أسلحة الهندسة الوراثية
يروى الكتاب، الذى حرره ووثقه الكاتب الصحفى خالد أبو بكر، قصة بطولة لـمجموعة استطلاع مصرية بقيادة المندوه، وهو برتبة نقيب دفعتها القيادة المصرية منذ بداية الحرب للتمركز خلف خطوط العدو وفى قلب تجمعاته، وبالقرب من طرق اقترابه الرئيسية، ومركز قيادته الرئيسى فى أم مرجم ومطار المليز الحربى، فى وسط سيناء، على بعد نحو 100 كيلو شرق قناة السويس. يسرد الكتاب بأسلوب سلس جذاب ومشوق كيف نجحت مجموعة الاستطلاع المصرية فى أن تعد على العدو حركاته وسكناته وآلياته فى عمق سيناء، وتسهم فى الكشف المبكر عن نواياه لمدة ستة أشهر بدأت مع آخر ضوء يوم 6 أكتوبر 1973. كما يستعرض الجهود المضنية التى بذلتها القوات الإسرائيلية للقبض على أبطال المجموعة، مستعينة فى ذلك بكل ما تملك من تكنولوجيا، غير أنها فشلت وعاد النقيب أسامة المندوه برجاله سالمين إلى القاهرة ليستقبلهم المشير أحمد إسماعيل، وزير الحربية والقائد العام للقوات المسلحة - آنذاك - فى مكتبه ويقلدهم أرفع الأوسمة. من أهم مميزات كتاب خلف خطوط العدو أنه يكشف بجلاء عن دقة التخطيط المصرى فى حرب أكتوبر المجيدة، ويلقى الأضواء على جسارة رجال القوات المسلحة فى تنفيذ المهام التى أوكلت إليهم خلال أعمال القتال، ويبرز أيضا ذلك التلاحم الرائع بين رجالنا خلف الخطوط والمواطنين المصريين من قبائل سيناء، الذين كانوا خير معين لهم على تنفيذ تلك المهام الجسام، حتى تحقق النصر.
يروى الكتاب، الذى حرره ووثقه الكاتب الصحفى خالد أبو بكر، قصة بطولة لـمجموعة استطلاع مصرية بقيادة المندوه، وهو برتبة نقيب دفعتها القيادة المصرية منذ بداية الحرب للتمركز خلف خطوط العدو وفى قلب تجمعاته، وبالقرب من طرق اقترابه الرئيسية، ومركز قيادته الرئيسى فى أم مرجم ومطار المليز الحربى، فى وسط سيناء، على بعد نحو 100 كيلو شرق قناة السويس. يسرد الكتاب بأسلوب سلس جذاب ومشوق كيف نجحت مجموعة الاستطلاع المصرية فى أن تعد على العدو حركاته وسكناته وآلياته فى عمق سيناء، وتسهم فى الكشف المبكر عن نواياه لمدة ستة أشهر بدأت مع آخر ضوء يوم 6 أكتوبر 1973. كما يستعرض الجهود المضنية التى بذلتها القوات الإسرائيلية للقبض على أبطال المجموعة، مستعينة فى ذلك بكل ما تملك من تكنولوجيا، غير أنها فشلت وعاد النقيب أسامة المندوه برجاله سالمين إلى القاهرة ليستقبلهم المشير أحمد إسماعيل، وزير الحربية والقائد العام للقوات المسلحة - آنذاك - فى مكتبه ويقلدهم أرفع الأوسمة. من أهم مميزات كتاب خلف خطوط العدو أنه يكشف بجلاء عن دقة التخطيط المصرى فى حرب أكتوبر المجيدة، ويلقى الأضواء على جسارة رجال القوات المسلحة فى تنفيذ المهام التى أوكلت إليهم خلال أعمال القتال، ويبرز أيضا ذلك التلاحم الرائع بين رجالنا خلف الخطوط والمواطنين المصريين من قبائل سيناء، الذين كانوا خير معين لهم على تنفيذ تلك المهام الجسام، حتى تحقق النصر.