بجماليون توفيق الحكيم أدب عربي•كلاسيكيات الأدب العربي شمس النهار•فن الادب•سلطان الظلام•رصاصة في القلب•تحت المصباح الاخضر•مصر بين عهدين•اداب الحياة•الورطة•الصفقة•وثائق في طريق عودة الوعي•ثورة الشباب•سميرة و حمدي•القصر المسحور•الخروج من الجنة•حديث مع الكوكب•الحمير•نشيد الإنشاد•الأحاديث الأربعة•صاحبة الجلالة•مدرسة المغفلين•اهل الكهف - توفيق الحكيم•التعادلية مع الاسلام•الملك أوديب•ايزيس

من أدبنا المعاصر•من أدب التمثيل الغربي•مدرسة الأزواج•في الصيف•خصام ونقد•حافظ وشوقي•جنة الشوك•بين بين•الوعد الحق•الشيخان•أدبنا الحديث ماله وما عليه•ذاكرة الأدب - سلامة القس

بجماليون

غير متاح

الكمية

رائعة من روائع مسرح الحكيم التي استلهم فيها الأسطورة اليونانية القديمة، كتبها عام 1942، بعد أن شاهد شريطَا «من أشرطة السينما» عن مسرحية «بجماليون» لبرنارد شو. تمثَّلت مسرحية الحكيم أسطورةً يونانية قديمة، تدور حول الملك القبرصي «بجامليون» لبرنارد شو. الذي كان عازفًا عن نساء عصره، وربما كارهًا لهنَّ، صنع تمثالًا جميلًا لامرأة، أطلق عليه اسم «جالاتيا» ثم وقع في غرام هذا التمثال، وابتهل إلى الإلهة «أفروديت»؛ إلهة الحب والجمال، لتَهَبَهُ امرأة في مثل جمال تمثاله، فاستجابت له – بطريقتها – بأن بَثَّتِ الحياة في التمثال نفسه فتحوِّل إلى امرأة متدفقة بالحياة. «الخلق»، و «التقابل»، و «التحول»، هى مفتاح الرؤية لهذه المسرحية، وهي أيضًا مداخل ثلاثةٌ لعالم مسرحية الحكيم. وعبر حواريته المذهلة، تنتصر المسرحية لقيمة الفن الذي يبدعه بشرٌ فانون. إنها القيمة التي لخَّصها أبولون في المسرحية «روح بجماليون باقٍ ما بقي فنٌ على الأرض»؛ وكأن هذه العبارة استشرافٌ لمصير بجماليون الوشيك.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف