الديمقراطية و نظام 23 يوليو 1952- 1970 طارق البشري السياسة•سياسة عربية مقدمات البشرى•فى المسالة الاسلامية المعاصرة : دراسات فقهية•ثورة 1919 في تاريخ مصر المعاصر•الملامح العامة للفكر السياسي الاسلامي في التاريخ المعاصر•نحو اسلامية المعرفة في الفكر السياسي المعاصر•شخصيات و قضايا معاصرة•يوميات لورد ملنر فى مصر 1919-1920•اجتهادات فقهيه•محمد علي و نظام حكمه•القضاء المصري•دراسات فى الديمقراطية المصرية•بين الاسلام و العروية•دراسات فى الديموقراطية المصرية•جهاز الدولة و ادارة الحكم فى مصر المعاصرة•امتى فى العالم - سلسلة الوعى الحضارى -•ثورة 25 يناير والصراع حول السلطة•التجدد الحضاري•شخصيات تاريخيه•القضاء المصري بين الاستقلال والاحتواء•السياق التاريخي والثقافي لتقنين الشريعة الإسلامية•الإسلام والتطرف الدينى•الحوار الاسلامي العلماني•بين الاسلام والعروبة•الملامح العامة للفكر السياسي

حزب البعث و فشل القومية العربية•العلاقات المصرية العراقية 1922 - 1952•الربيع العربى - سكرات خطابات الحكام العرب فى ضوء نظرية علم لغة النص•من الانتفاضات إلي طوفان الأقصى : هل نحن عاجزون حقا ؟•الكورونا والديمقراطية في المنطقة العربية•كتابات عصر النهضة : فلسطين وجاراتها•ايها المحلفون - الله .. لا الملك•يوميات وخفايا الأزمة الليبية•لماذا فلسطين : سؤال وجواب•اللامركزية في السودان•الخدمة الوطنية في دولة الإمارات العربية المتحدة•التعاون الاقتصادي بين مصر ودول مجلس التعاون الخليجي

الديمقراطية و نظام 23 يوليو 1952- 1970

غير متاح

الكمية

موضوع هذا الكتاب لايزال من الموضوعات الساخنة التى تدور حولها معارك السياسة, وينجذب العاملون فى السيلسة تجاهها أنصارا وخصوما, فهو عن تجربة تاريخية ملاصقة لتاريخنا المعيش, وهى إن تميزت عن واقعنا الحاضر, فلاتزال آثارها ممتدة فى غالب شئوننا السياسية والاقتصادية. إن الفحص والدارسة هما مايتحول بهما الناتج السلبي إلى اثر ايجابي, لأننا نعى بذلك دروس الواقع وتجارب التاريخ, أن ثورة 1919 أو 23 يوليو لن يبقيها المدح ولن يقضي عليها الذم, لأن كل من المدح والذم من شأنهما أن يذهبا بريحها, ولأنهما يستويان فى جعل أي مرحلة تاريخية ماضيا, ولن يبقى أي تاريخ حاضرا ولا حيا إلا الوعي بآثاره سلبا وإيجابا على حدً سواء.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف