ولاء اعلي - عن الصدق و الكذب و القياده جيمس كومي السياسة•سياسة دولية
حلف الناتو•اتجاهات الإرهاب في أوروبا في ظل الحروب الدولية•روسيا والناتو - الاتجاه نحو الحرب النووية•دور السياسة الخارجية الصينية تجاه المنازعات الإقليمية في آسيا•الصين ووادي السيليكون والنظام العالمي الجديد•الإمبراطورية الأمريكية : القوة العالمية التي تحطم كل شيء إلى أجزاء•استقلال المستعمرات البريطانية في أفريقيا جنوبي الصحراء•سياسة روسيا الخارجية•النظام العالمي الجديد•لعبة الشيطان : كيف ساعدت أمريكا في إطلاق الإسلام الأصولي•تكالب اللئام لإنقسام السودان•صدام الحضارات وإعادة تشكيل النظام العالمي
فى كتاب ولاء أعلى يشاركنا جيمس كومي المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالى المواقف الأخطر والأصعب التى مر بها خلال مسيرته المهنية فى العقدين المنصرمين، كجزء من الجهاز الإدارى فى الحكومة الأمريكية. ويقدم لنا جيمس كومي من خلال حكاياته مدخلا غير مسبوق إلى أروقة السلطة ورسا مفيدا فى الإدارة الجيدة والأخلاقية وكيفية صناعة القائد الناجح. شغل جيمس كومي منصب مدير الـFBI بين أعوام 2013 – 2017 حيث عينه باراك أوباما وعزله دونالد ترامب. وعمل قبل ذلك كمدع عام فى منطقة شمال نيويورك، وأيضًا فى منصب نائب المدعى العام فى إدارة جورج بوش الابن. من الملاحقة القضائية للمافيا، إلى قضية مارثا ستيورات، إلى المساعدة فى تغيير سياسات إدارة بوش المتعلقة بالتعذيب وبالمراقبة الإلكترونية، إلى الإشراف على تحقيقات القضية المتعلقة بالبريد الإلكترونى لهيلارى كلينتون، وأيضًا ملابسات حملة ترامب الانتخابية والتدخل الروسى فيها. لقد كان كومي حاضرا فى مجموعة من أكثر القضايا تأثيرا فى السياسة فى عصرنا الراهن
فى كتاب ولاء أعلى يشاركنا جيمس كومي المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالى المواقف الأخطر والأصعب التى مر بها خلال مسيرته المهنية فى العقدين المنصرمين، كجزء من الجهاز الإدارى فى الحكومة الأمريكية. ويقدم لنا جيمس كومي من خلال حكاياته مدخلا غير مسبوق إلى أروقة السلطة ورسا مفيدا فى الإدارة الجيدة والأخلاقية وكيفية صناعة القائد الناجح. شغل جيمس كومي منصب مدير الـFBI بين أعوام 2013 – 2017 حيث عينه باراك أوباما وعزله دونالد ترامب. وعمل قبل ذلك كمدع عام فى منطقة شمال نيويورك، وأيضًا فى منصب نائب المدعى العام فى إدارة جورج بوش الابن. من الملاحقة القضائية للمافيا، إلى قضية مارثا ستيورات، إلى المساعدة فى تغيير سياسات إدارة بوش المتعلقة بالتعذيب وبالمراقبة الإلكترونية، إلى الإشراف على تحقيقات القضية المتعلقة بالبريد الإلكترونى لهيلارى كلينتون، وأيضًا ملابسات حملة ترامب الانتخابية والتدخل الروسى فيها. لقد كان كومي حاضرا فى مجموعة من أكثر القضايا تأثيرا فى السياسة فى عصرنا الراهن