الأساليب التعبيرية الإسقاطية والعلاج بالفن - التحليل النفسي لرسوم الأطفال والناشئين والمراهقين د. محمد أحمد خطاب دليل أو نماذج وبروفايلات الأطفال فى سن المدرسة•الاضطرابات والانحرافات الجنسية لدي المراهقين•الأسرة والطفل والمراهق - من واقع العيادة النفسية : الاكتئاب - الفصام - اضطرابات الشخصية•فقدان الواقع و استعادته•سيكوديناميات التحرش الجنسي لدى الإناث - دراسة في التحليل النفسي•سيكولوجية الإدراك والتنمية البشرية وتطبيقاتها•علم النفس المرضي- دراسات إكلينيكية متعمقة•قاموس لغة الإشارة واضطرابات الكلام•سيكوديناميات الاكتئاب لدى عينة من الأطفال- من منظور التحليل النفسي

الأساليب التعبيرية الإسقاطية والعلاج بالفن - التحليل النفسي لرسوم الأطفال والناشئين والمراهقين

غير متاح

أن الرسوم بمثابة لغة أو خطاب رمزي تظهر الطبقات الأولية في المفحوص. بل يعد الفن طبقًا لأفكار “فرويد” هو المصدر الثاني للمعرفة بالأعماق بعد الأحلام.فالنتاج الفني هو الحياة الأولى التي تعتبر إسقاطات لكل من الميول الشخصية الشعورية واللاشعورية، وهذه الإسقاطات التصويرية لا تفيد فحسب في تعيين ديناميات الشخصية بل وكذلك في العلاج النفسي بمناقشة الإنتاج التصويري للمريض معه، فالرسم مادة للتحليل مثل الأحلام والمعطيات السلوكية الأخرى وأن كثيرًا من المشاكل اللاشعورية للمريض من خلال التموضع والتشكل تستجلب إلى الشعور بسهولة أكثر من تحليل الأحلام.كما أنه إحدى القنوات التي يستطيع من خلالها أن يعبر عن مخاوفه، آماله، تخييلاته، والرسم باعتباره تعبيرًا تلقائيًا عن الذات يعد السبيل الذي ينقل الطفل من خلاله اهتماماته، وأسباب متاعبه ومشاكله، كما يشكل الطريق الذي يستطيع في ثناياه أن يتخفف من المشاعر والدفعات المحظورة.وانطلاقًا من وجهة النظر القائلة بأن الرسم عمل إبداعي، فإن رسوم الأطفال تعد ذات معاني ودلالات هامة كما تصبح وسيلة للتواصل.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف