والرواية تتحدث عن المعلم يعقوب أحد الشخصيات المثيرة للجدل فى حقبة الحملة الفرنسية، وهى تمزج بين السيرة الذاتية والتاريخ والتخيل التاريخى، كذلك عن عالم الأحلام، فالرواية يتداخل بها أكثر من طريقة للسرد الروائى. يشار إلى أن المعلم يعقوب أو الجنرال يعقوب، هو أحد الشخصيات التى دار حولها جدل كبير فى التاريخ المصري، ويرجع هذا الجدل إلى تعاونه مع الحملة الفرنسية على مصر التى احتلت مصر بقيادة نابليون بونابرت. إلا أن البعض من مؤرخى المسيحيين يراه كثائر على الظلم العثمانى وبطل وطنى حاول جعل مصر مستقلة بمساعدة فرنسا أو إنجلترا مثل الدكتور لويس عوض والدكتور شفيق غربال والدكتور أنور لوقا فى حين أن هناك أيضا من مؤرخى الأقباط من يراه خائن متعاون مع المحتل.
والرواية تتحدث عن المعلم يعقوب أحد الشخصيات المثيرة للجدل فى حقبة الحملة الفرنسية، وهى تمزج بين السيرة الذاتية والتاريخ والتخيل التاريخى، كذلك عن عالم الأحلام، فالرواية يتداخل بها أكثر من طريقة للسرد الروائى. يشار إلى أن المعلم يعقوب أو الجنرال يعقوب، هو أحد الشخصيات التى دار حولها جدل كبير فى التاريخ المصري، ويرجع هذا الجدل إلى تعاونه مع الحملة الفرنسية على مصر التى احتلت مصر بقيادة نابليون بونابرت. إلا أن البعض من مؤرخى المسيحيين يراه كثائر على الظلم العثمانى وبطل وطنى حاول جعل مصر مستقلة بمساعدة فرنسا أو إنجلترا مثل الدكتور لويس عوض والدكتور شفيق غربال والدكتور أنور لوقا فى حين أن هناك أيضا من مؤرخى الأقباط من يراه خائن متعاون مع المحتل.